> عدن "الأيام" محمد رائد محمد:
أكدت لـ "الأيام" مديرة عام مكتب وزارة التربية والتعليم في العاصمة عدن د. نوال جواد سالم أن تحصيل مبالغ نقدية من الطلاب في بعض المدارس هي تصرفات فردية ولا تعني التربية بأي شيء.
وأوضحت د. نوال أن مجالس الآباء في المدارس التي تفرض على الطلاب رسوم معينة برروا فعلهم ذلك لأن المعلمين المتعاقدين بلا رواتب، فهم يقولون (إن تلك المبالغ تُـسخَّـر لرواتب المعلمين).
وأضافت مديرة التربية والتعليم أن المكتب لم يُـعمِّـم ولم يعطِ هذه الصلاحية للقيام بهذا الفعل.
وبخصوص تحديد موعد إعلان نتائج نيل الشهادة الثانوية العامة أشارت جواد إلى أن هذا من اختصاص وزارة التربية والتعليم كون "الامتحانات وزارية" ولا علاقة لمكاتب فروع الوزارة في المحافظات بهذا الأمر.
وفيما يتعلق بالمدارس الحكومية في العاصمة عدن والتي تكتظ بالطلاب حتى أن كثيرًا من تلك الفصول الدراسية وصل الكثافة الطلابية فيها إلى حد لا يستطيع معها المعلم توصيل المعلومة للطالب أجابت مديرة عام التربية والتعليم أن هذا بالفعل حاصل كون مدينة عدن رمز للسلام فمن الطبيعي أن يكون هناك نزوحًا من كل المحافظات باتجاه عدن، وبالتالي فهذا أدى إلى أن تحصل ظاهرة الكثافة العددية للطلاب في فصول الدراسة.
واستدركت المديرة نوال أن هناك مشروعات لمديري عموم المديريات في العاصمة عدن، وكذلك الداعمين من المنظمات لإضافة صفوف دراسية جديدة في المدارس الحالية، وكذا استحداث مدارس أخرى، مضيفةً أن هذا ما تسعى إليه إدارتها.
وكشفت د. نوال جواد أنه وبعون الله وبعد أيام قليلة سيتم افتتاح مدرسة جديدة واسمها (مدرسة الكويت) في منطقة "أبو حربة" بمديرية البريقة فور الانتهاء من وضع اللمسات الأخيرة للافتتاح.
وأوضحت د. نوال أن مجالس الآباء في المدارس التي تفرض على الطلاب رسوم معينة برروا فعلهم ذلك لأن المعلمين المتعاقدين بلا رواتب، فهم يقولون (إن تلك المبالغ تُـسخَّـر لرواتب المعلمين).
وأضافت مديرة التربية والتعليم أن المكتب لم يُـعمِّـم ولم يعطِ هذه الصلاحية للقيام بهذا الفعل.
وبخصوص تحديد موعد إعلان نتائج نيل الشهادة الثانوية العامة أشارت جواد إلى أن هذا من اختصاص وزارة التربية والتعليم كون "الامتحانات وزارية" ولا علاقة لمكاتب فروع الوزارة في المحافظات بهذا الأمر.
وفيما يتعلق بالمدارس الحكومية في العاصمة عدن والتي تكتظ بالطلاب حتى أن كثيرًا من تلك الفصول الدراسية وصل الكثافة الطلابية فيها إلى حد لا يستطيع معها المعلم توصيل المعلومة للطالب أجابت مديرة عام التربية والتعليم أن هذا بالفعل حاصل كون مدينة عدن رمز للسلام فمن الطبيعي أن يكون هناك نزوحًا من كل المحافظات باتجاه عدن، وبالتالي فهذا أدى إلى أن تحصل ظاهرة الكثافة العددية للطلاب في فصول الدراسة.
واستدركت المديرة نوال أن هناك مشروعات لمديري عموم المديريات في العاصمة عدن، وكذلك الداعمين من المنظمات لإضافة صفوف دراسية جديدة في المدارس الحالية، وكذا استحداث مدارس أخرى، مضيفةً أن هذا ما تسعى إليه إدارتها.
وكشفت د. نوال جواد أنه وبعون الله وبعد أيام قليلة سيتم افتتاح مدرسة جديدة واسمها (مدرسة الكويت) في منطقة "أبو حربة" بمديرية البريقة فور الانتهاء من وضع اللمسات الأخيرة للافتتاح.