> عدن «الأيام» محمد رائد محمد:
التقت "الأيام" أمس، رئيس جامعة عدن، د. الخضر ناصر لصور في مبنى كلية الإعلام بمديرية خور مكسر للاطلاع على مستجدات نقل الكلية إلى منطقة الشعب في مديرية البريقة، وكذا للرد على ما تتناقله منشورات بعض مواقع التواصل الاجتماعي حول هذا الموضوع.
فقال رئيس الجامعة بـ "النسبة لسكن طالبات جامعة عدن في منطقة الشعب بمديرية البريقة لم يطرأ عليه أي شيء، بل لم يقم أي شخص بإخراجهن من سكنهن إلى الشارع"، مضيفًا أن الموضوع كان عبارة عن فكرة طُـرِحَ في مجلس جامعة عدن بتحويل المبنى إلى كلية إعلام، وفي مقابل ذلك تلتزم الجامعة بتوفير سكن بديل لهن.
وأوضح الدكتور لصور أنه وفي الاجتماع الدوري الاعتيادي لمجلس الجامعة لشهري أغسطس وسبتمبر والذي عُـقِـدَ يوم الاثنين الموافق 30 سبتمبر 2024م نوقش موضوع تحويل كلية الإعلام وإيجاد السكن الملائم باستفاضة ضمن إطار المجلس، وتم تأجيل تحويل كلية الإعلام، وبقاء الطالبات داخل مبناهن الحالي إلى أن يتم إيجاد السكن المناسب عِـوَضًا عن سكنهن الحالي، ثم بعد ذلك سيتم التفكير في موضوع تحويل كلية الإعلام، لكن الآن لم يتم البت في أي إجراء حيال هذا الأمر حتى يُـحَـل بشكلٍ نهائي وصحيح.
وأضاف رئيس جامعة عدن أنه وفيما يخص المزاعم التي يُـروِّج لها البعض في مواقع التواصل الاجتماعي لا أساس لها من الصحة، داعيًا "الأيام" للنزول إلى المبنى للتأكد من وجود الطالبات في سكنهن الجامعي معززات مكرمات، فلم يتجرأ أحد أن يخرجهن إلى العراء، وهذا ليس من المنطق ولا من العقل فعل هذا الأمر إطلاقًا.
ولفت الدكتور الخضر ناصر لصور إلى أن نقل كلية الإعلام إلى مبنى سكن الطالبات هو عبارة عن فكرة على الورق ولم تنفذ فعليًا ولم ينزل أي فريق أو شخص لكي يخرج الطالبات من سكنهن.
وأفاد رئيس جامعة عدن أنه تم توفير بدائل أخرى للطالبات ولكن لم يتم الوصول إلى نتيجة معهن، ولذلك تم تأجيل الحسم بالموضوع حتى يكون هناك استعاضة لحل يرضي جميع الأطراف، بحيث تنقل الجامعة طالباتها إلى سكنٍ آمن لهن ولائق بهن ودائم إن شاء الله تعالى.
فقال رئيس الجامعة بـ "النسبة لسكن طالبات جامعة عدن في منطقة الشعب بمديرية البريقة لم يطرأ عليه أي شيء، بل لم يقم أي شخص بإخراجهن من سكنهن إلى الشارع"، مضيفًا أن الموضوع كان عبارة عن فكرة طُـرِحَ في مجلس جامعة عدن بتحويل المبنى إلى كلية إعلام، وفي مقابل ذلك تلتزم الجامعة بتوفير سكن بديل لهن.
وأوضح الدكتور لصور أنه وفي الاجتماع الدوري الاعتيادي لمجلس الجامعة لشهري أغسطس وسبتمبر والذي عُـقِـدَ يوم الاثنين الموافق 30 سبتمبر 2024م نوقش موضوع تحويل كلية الإعلام وإيجاد السكن الملائم باستفاضة ضمن إطار المجلس، وتم تأجيل تحويل كلية الإعلام، وبقاء الطالبات داخل مبناهن الحالي إلى أن يتم إيجاد السكن المناسب عِـوَضًا عن سكنهن الحالي، ثم بعد ذلك سيتم التفكير في موضوع تحويل كلية الإعلام، لكن الآن لم يتم البت في أي إجراء حيال هذا الأمر حتى يُـحَـل بشكلٍ نهائي وصحيح.
وأضاف رئيس جامعة عدن أنه وفيما يخص المزاعم التي يُـروِّج لها البعض في مواقع التواصل الاجتماعي لا أساس لها من الصحة، داعيًا "الأيام" للنزول إلى المبنى للتأكد من وجود الطالبات في سكنهن الجامعي معززات مكرمات، فلم يتجرأ أحد أن يخرجهن إلى العراء، وهذا ليس من المنطق ولا من العقل فعل هذا الأمر إطلاقًا.
ولفت الدكتور الخضر ناصر لصور إلى أن نقل كلية الإعلام إلى مبنى سكن الطالبات هو عبارة عن فكرة على الورق ولم تنفذ فعليًا ولم ينزل أي فريق أو شخص لكي يخرج الطالبات من سكنهن.
وأفاد رئيس جامعة عدن أنه تم توفير بدائل أخرى للطالبات ولكن لم يتم الوصول إلى نتيجة معهن، ولذلك تم تأجيل الحسم بالموضوع حتى يكون هناك استعاضة لحل يرضي جميع الأطراف، بحيث تنقل الجامعة طالباتها إلى سكنٍ آمن لهن ولائق بهن ودائم إن شاء الله تعالى.
