> داروين «الأيام» الدفاع العربي:
أفاد موقع "الدفاع العربي" المتخصص في الشؤون العسكرية، أمس، أن القوات الجوية الأميركية استخدمت قاعدة جوية في شمال أستراليا لتنفيذ عمليات قصف لمخابئ أسلحة الحوثيين في اليمن مؤخرًا.
ويرجع ذلك إلى أن الولايات المتحدة تحتاج إلى قاعدة جوية وسيطة لرحلات قاذفات الشبح من طراز بي-2 سبيريت (B2 Spirit) التي اختيرت لتنفيذ مهمة القصف على الرغم من أن قاذفات بي-2 مدعومة بطائرات التزود بالوقود جوًا.
وأوضح الموقع بأنه إذا كانت الولايات المتحدة ستطير مباشرة إلى أهدافها في اليمن من قاعدة وايتمان الجوية في ميسوري، والتي تضم قاذفة الشبح بي-2 سبيريت، دون أي عبور، فسيكون ذلك بمثابة رحلة شاقة إلى حد ما حول العالم.
وهناك اعتبار آخر وهو أن أستراليا هي أحد حلفاء الولايات المتحدة التي توفر غالبًا قواعد للطائرات العسكرية الأميركية.
ونقلت شبكة ABC أن وزارة الدفاع الأسترالية أكدت دعم أستراليا للضربات الأمريكية في اليمن ليلة 16/17 أكتوبر، والتي شملت "الوصول والتحليق للطائرات الأمريكية في شمال أستراليا".
وأفادت الشبكة أن قاعدة جوية نائية في الإقليم الشمالي بأستراليا استُخدمت كنقطة انطلاق للغارات الجوية الأمريكية الكبرى هذا الأسبوع على مستودعات الأسلحة الحوثية تحت الأرض في اليمن.
ويشير التقرير إلى قاعدة RAAF Tindal في الإقليم الشمالي، وهي منشأة نائية جنوب داروين، والتي تلقت ترقيات لاستيعاب نشر القاذفات الأمريكية بشكل أفضل.
ومع ذلك، لم يذكر التقرير على وجه التحديد وجود قاذفة بي-2 أو أي نوع آخر من الطائرات.
ومن المقرر أن يكتمل برنامج ترقية قاعدة RAAF Tindal الممولة من الولايات المتحدة بحلول نهاية عام 2026.
وأسقطت قاذفة الشبح B2 Spirit التابعة للقوات الجوية الأمريكية مؤخرًا أطنانا من القنابل على خمسة أهداف لتخزين الأسلحة الحوثية تحت الأرض في اليمن.
ولم تؤكد القوات الجوية الأميركية نوعية الأسلحة التي استخدمت في الغارات على اليمن. إلا أن مجلة القوات الجوية والفضائية ذكرت أن قاذفات بي-2 أسقطت عددًا من قنابل جي بي يو-31 ذات الهجوم المباشر المشترك (جي دي إيه إم) التي يبلغ وزنها 2000 رطل والمجهزة بقنابل بي إل يو-109.
ويرجع ذلك إلى أن الولايات المتحدة تحتاج إلى قاعدة جوية وسيطة لرحلات قاذفات الشبح من طراز بي-2 سبيريت (B2 Spirit) التي اختيرت لتنفيذ مهمة القصف على الرغم من أن قاذفات بي-2 مدعومة بطائرات التزود بالوقود جوًا.
وأوضح الموقع بأنه إذا كانت الولايات المتحدة ستطير مباشرة إلى أهدافها في اليمن من قاعدة وايتمان الجوية في ميسوري، والتي تضم قاذفة الشبح بي-2 سبيريت، دون أي عبور، فسيكون ذلك بمثابة رحلة شاقة إلى حد ما حول العالم.
وهناك اعتبار آخر وهو أن أستراليا هي أحد حلفاء الولايات المتحدة التي توفر غالبًا قواعد للطائرات العسكرية الأميركية.
ونقلت شبكة ABC أن وزارة الدفاع الأسترالية أكدت دعم أستراليا للضربات الأمريكية في اليمن ليلة 16/17 أكتوبر، والتي شملت "الوصول والتحليق للطائرات الأمريكية في شمال أستراليا".
وأفادت الشبكة أن قاعدة جوية نائية في الإقليم الشمالي بأستراليا استُخدمت كنقطة انطلاق للغارات الجوية الأمريكية الكبرى هذا الأسبوع على مستودعات الأسلحة الحوثية تحت الأرض في اليمن.
ويشير التقرير إلى قاعدة RAAF Tindal في الإقليم الشمالي، وهي منشأة نائية جنوب داروين، والتي تلقت ترقيات لاستيعاب نشر القاذفات الأمريكية بشكل أفضل.
ومع ذلك، لم يذكر التقرير على وجه التحديد وجود قاذفة بي-2 أو أي نوع آخر من الطائرات.
ومن المقرر أن يكتمل برنامج ترقية قاعدة RAAF Tindal الممولة من الولايات المتحدة بحلول نهاية عام 2026.
وأسقطت قاذفة الشبح B2 Spirit التابعة للقوات الجوية الأمريكية مؤخرًا أطنانا من القنابل على خمسة أهداف لتخزين الأسلحة الحوثية تحت الأرض في اليمن.
ولم تؤكد القوات الجوية الأميركية نوعية الأسلحة التي استخدمت في الغارات على اليمن. إلا أن مجلة القوات الجوية والفضائية ذكرت أن قاذفات بي-2 أسقطت عددًا من قنابل جي بي يو-31 ذات الهجوم المباشر المشترك (جي دي إيه إم) التي يبلغ وزنها 2000 رطل والمجهزة بقنابل بي إل يو-109.