> المضاربة «الأيام» خاص:
التقى العميد حمدي شكري قائد الحملة الأمنية لمناطق الصبيحة أمس الأحد مع مشايخ ووجهاء قبيلة المشاولة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة في ظل التحديات الأمنية التي تشهدها المنطقة.
وأكد اللقاء على أهمية الشراكة والتنسيق بين القيادات الأمنية والقبائل لتحقيق الأمن والسلام بمناطق الصبيحة، واستمرار التنسيق بين القبيلة والقوات الأمنية، وتعزيز الحوار المشترك لمعالجة القضايا المختلفة بحكمة وعدالة، كما تم التأكيد على أهمية توسيع نطاق الحملة الأمنية لتشمل كافة المناطق التي تحتاج إلى تدخل عاجل، بما يضمن القضاء على التهديدات المحتملة.
وعبّر الحاضرون في اللقاء من المشايخ ووجها قبيلة المشاولة عن دعمهم المطلق للحملة الأمنية، مقدرين للجهود الكبيرة التي تبذلها القوات الأمنية بقيادة العميد حمدي شكري في محاربة الظواهر السلبية، وفرض النظام، واستعادة الاستقرار.
وعبر العميد حمدي شكري عن شكره لمشايخ وأبناء قبيلة المشاولة على دعمهم المتواصل ومواقفهم الوطنية المشرفة وأكد أن الحملة الأمنية تأتي بهدف تعزيز سلطة القانون، والقضاء على التحديات الأمنية التي تعيق التنمية والاستقرار في المنطقة، مشيرًا إلى أن تضافر جهود الجميع هو الضامن الحقيقي لتحقيق النجاح.
كما أكد الشيخ حمدي تعاونه ووقوفه إلى جانب قبيلة المشاولة في حلحلة مشاكلهم الداخلية والخارجية، مشيرًا إلى أن القبائل جزء أساسي من استقرار المنطقة، وأن التعاون المشترك هو السبيل لمعالجة أي تحديات تواجه القبيلة.
وأكد الشيخ منصر محمد فارع خلال اللقاء أهمية الحملة الأمنية ودورها في تعزيز الاستقرار، مشيرًا إلى أن قبيلة المشاولة ستظل داعمًا أساسيًا لكل الجهود التي تصب في مصلحة الأمن والمجتمع كما شدد على أهمية توحيد الصفوف والعمل المشترك بين القبائل والقوات الأمنية لتحقيق الأهداف المشتركة.
بدورهم، أكد مشايخ وأعيان قبيلة المشاولة على التزامهم الكامل بدعم الحملة الأمنية والعمل جنبًا إلى جنب مع القوات الأمنية لتحقيق الأمن والسلم المجتمعي وأوضحوا أن القبائل كانت وستظل ركنًا أساسيًا في تحقيق الاستقرار، مشيدين بروح التعاون القائمة بين القبيلة والقيادة الأمنية.
وأكد اللقاء على أهمية الشراكة والتنسيق بين القيادات الأمنية والقبائل لتحقيق الأمن والسلام بمناطق الصبيحة، واستمرار التنسيق بين القبيلة والقوات الأمنية، وتعزيز الحوار المشترك لمعالجة القضايا المختلفة بحكمة وعدالة، كما تم التأكيد على أهمية توسيع نطاق الحملة الأمنية لتشمل كافة المناطق التي تحتاج إلى تدخل عاجل، بما يضمن القضاء على التهديدات المحتملة.
وعبّر الحاضرون في اللقاء من المشايخ ووجها قبيلة المشاولة عن دعمهم المطلق للحملة الأمنية، مقدرين للجهود الكبيرة التي تبذلها القوات الأمنية بقيادة العميد حمدي شكري في محاربة الظواهر السلبية، وفرض النظام، واستعادة الاستقرار.
وعبر العميد حمدي شكري عن شكره لمشايخ وأبناء قبيلة المشاولة على دعمهم المتواصل ومواقفهم الوطنية المشرفة وأكد أن الحملة الأمنية تأتي بهدف تعزيز سلطة القانون، والقضاء على التحديات الأمنية التي تعيق التنمية والاستقرار في المنطقة، مشيرًا إلى أن تضافر جهود الجميع هو الضامن الحقيقي لتحقيق النجاح.
كما أكد الشيخ حمدي تعاونه ووقوفه إلى جانب قبيلة المشاولة في حلحلة مشاكلهم الداخلية والخارجية، مشيرًا إلى أن القبائل جزء أساسي من استقرار المنطقة، وأن التعاون المشترك هو السبيل لمعالجة أي تحديات تواجه القبيلة.
وأكد الشيخ منصر محمد فارع خلال اللقاء أهمية الحملة الأمنية ودورها في تعزيز الاستقرار، مشيرًا إلى أن قبيلة المشاولة ستظل داعمًا أساسيًا لكل الجهود التي تصب في مصلحة الأمن والمجتمع كما شدد على أهمية توحيد الصفوف والعمل المشترك بين القبائل والقوات الأمنية لتحقيق الأهداف المشتركة.
بدورهم، أكد مشايخ وأعيان قبيلة المشاولة على التزامهم الكامل بدعم الحملة الأمنية والعمل جنبًا إلى جنب مع القوات الأمنية لتحقيق الأمن والسلم المجتمعي وأوضحوا أن القبائل كانت وستظل ركنًا أساسيًا في تحقيق الاستقرار، مشيدين بروح التعاون القائمة بين القبيلة والقيادة الأمنية.