> القاهرة «الأيام» خاص:
قالت مجموعة السلام العربي إن الشعب اليمني تعرض لعدة اعتداءات إسرائيلية وأمريكية وبريطانية، أسفرت عن استشهاد عدد من المدنيين وتدمير منشآت اقتصادية حيوية واستراتيجية.
وعلى الرغم من البُعد الجغرافي، فإن أمريكا وبريطانيا لم يتعرضا لما يتعرض له اليمن من اعتداءات وخسائر بشرية ومادية. وتُظهر هذه الدول دعمها لإسرائيل في حربها المستمرة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، فيما يعبر اليمن عن تضامنه مع فلسطين من خلال روابط أخوية عميقة.
وترى الشعوب العربية في الهجمات اليمنية على الكيان الغاصب عملًا مشروعًا وتضامنًا عمليًا مع القضية الفلسطينية، حيث استهدفت هجمات البحر الأحمر الملاحة الإسرائيلية فقط، ولم تكن موجهة ضد مصالح أي دولة أخرى. ومع ذلك، سارع التحالف الغربي مع إسرائيل إلى نشر معلومات مغلوطة حول استهداف الملاحة الدولية.
ومجموعة السلام العربي تُعلن تضامنها الكامل مع الشعب اليمني في مواجهة كافة أشكال العدوان، مشيرة إلى أن هذا الموقف يعبر عن دعم واسع من قبل العديد من الجهات الرسمية والشعبية اليمنية التي تدين العدوان وتطالب بعدم تكراره.
وإن الطريق إلى استقرار المنطقة يبدأ من فلسطين وينتهي بفلسطين، وستظل الشعوب العربية دائمًا في صف القضية الفلسطينية، رافضة تصفيتها أو الاستيطان والاستعمار الإسرائيلي في فلسطين وسوريا ولبنان.
وعلى الرغم من البُعد الجغرافي، فإن أمريكا وبريطانيا لم يتعرضا لما يتعرض له اليمن من اعتداءات وخسائر بشرية ومادية. وتُظهر هذه الدول دعمها لإسرائيل في حربها المستمرة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، فيما يعبر اليمن عن تضامنه مع فلسطين من خلال روابط أخوية عميقة.
وترى الشعوب العربية في الهجمات اليمنية على الكيان الغاصب عملًا مشروعًا وتضامنًا عمليًا مع القضية الفلسطينية، حيث استهدفت هجمات البحر الأحمر الملاحة الإسرائيلية فقط، ولم تكن موجهة ضد مصالح أي دولة أخرى. ومع ذلك، سارع التحالف الغربي مع إسرائيل إلى نشر معلومات مغلوطة حول استهداف الملاحة الدولية.
ومجموعة السلام العربي تُعلن تضامنها الكامل مع الشعب اليمني في مواجهة كافة أشكال العدوان، مشيرة إلى أن هذا الموقف يعبر عن دعم واسع من قبل العديد من الجهات الرسمية والشعبية اليمنية التي تدين العدوان وتطالب بعدم تكراره.
وإن الطريق إلى استقرار المنطقة يبدأ من فلسطين وينتهي بفلسطين، وستظل الشعوب العربية دائمًا في صف القضية الفلسطينية، رافضة تصفيتها أو الاستيطان والاستعمار الإسرائيلي في فلسطين وسوريا ولبنان.
