> «الأيام» غرفة الأخبار:
وصف الصحفي والمحلل السياسي خالد سلمان الحوثيين بالوجه الآخر للغباء السياسي، مشيراً إلى أن طلب إسرائيل جلسة طارئة لمجلس الأمن قد يوسع التحالفات ضد الحوثيين باليمن.
وقال سلمان في تدوينة على حسابه الرسمي بموقع "إكس" اليوم، "طلب إسرائيل عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن إرهاب الحوثي ليس هزيمة لها، بل خطوة استراتيجية لتوسيع قاعدة تحالفاتها الإقليمية والدولية ضد الجماعة".
وأوضح سلمان أن "الاجتماع يمنح إسرائيل غطاءً قانونياً ودعماً دولياً يمكنها من استخدام أجواء وأراضٍ قريبة من اليمن، ويزيل التحفظات لدى بعض الدول العربية، مما يتيح لها الانخراط بشكل قانوني ومباشر في تحالف دولي ضد الحوثيين".
وأضاف أن إسرائيل غالباً لا تعير اهتماماً لقرارات مجلس الأمن إلا إذا كانت تصب في مصلحتها، وتمنحها إطاراً قانونياً لتبرير عملياتها العسكرية.
وقال سلمان إن إسرائيل غالباً لا تعير اهتماماً لقرارات مجلس الأمن إلا إذا كانت تصب في مصلحتها، وتمنحها إطاراً قانونياً لتبرير عملياتها العسكرية.
واختتم، "الذهاب إلى مجلس الأمن ليس هزيمة لإسرائيل، بل محطة قد تؤدي إلى كتابة شهادة وفاة الحوثيين".
وقال سلمان في تدوينة على حسابه الرسمي بموقع "إكس" اليوم، "طلب إسرائيل عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن إرهاب الحوثي ليس هزيمة لها، بل خطوة استراتيجية لتوسيع قاعدة تحالفاتها الإقليمية والدولية ضد الجماعة".
وأوضح سلمان أن "الاجتماع يمنح إسرائيل غطاءً قانونياً ودعماً دولياً يمكنها من استخدام أجواء وأراضٍ قريبة من اليمن، ويزيل التحفظات لدى بعض الدول العربية، مما يتيح لها الانخراط بشكل قانوني ومباشر في تحالف دولي ضد الحوثيين".
وأضاف أن إسرائيل غالباً لا تعير اهتماماً لقرارات مجلس الأمن إلا إذا كانت تصب في مصلحتها، وتمنحها إطاراً قانونياً لتبرير عملياتها العسكرية.
وقال سلمان إن إسرائيل غالباً لا تعير اهتماماً لقرارات مجلس الأمن إلا إذا كانت تصب في مصلحتها، وتمنحها إطاراً قانونياً لتبرير عملياتها العسكرية.
واختتم، "الذهاب إلى مجلس الأمن ليس هزيمة لإسرائيل، بل محطة قد تؤدي إلى كتابة شهادة وفاة الحوثيين".