> زنجبار «الأيام» خاص:
حذر الناشط المجتمعي وجدي مسلم بافار السلطات المحلية بمحافظة أبين ومديرية خنفر من مغبة تفشي مرض داء الكلب وسط السكان المحليين ببلدة الكود بمديرية خنفر محافظة أبين بسبب انتشار الكلاب الضالة والمسعورة بالبلدة.
وبحسب الناشط المجتمعي خلال مذكرة مناشدة رفعها عبر "الأيام" إلى الجهات المختصة بالمحافظة والمديرية، جاء فيها المطالبة بسرعة تنفيذ حملة تستهدف الكلاب الضالة والمسعورة والتي انتشرت بصورة مخيفة.
وبحسب المذكرة فقد تسببت الكلاب الضالة والمسعورة خلال الأيام الماضية بوفاة مواطن عندما هاجمه كلب مسعور ما تسبب في مرض المواطن ووفاته، بالإضافة إلى ما حدث قبل أيام حيث هاجمت الكلاب امرأة وأسقطتها أرضًا مسببة لها أمراضا لازالت تعانيها منها إلى اليوم.
ويوم أمس الأول هاجمت الكلاب إحدى طالبات ثانوية الكود، وهاجم كلب مسعور طفلة تبلغ من العمر خمس سنوات حيث قام الكلب بعض الطفلة مسببًا لها آثارًا جانبية إضافة إلى حالة من الخوف والهلع لدى الطفلة.
وقال بافار بأن السبب الرئيس خلف انتشار الكلاب الضالة والمسعورة بهذه الصورة المخيفة الغياب الكلي للحملات الدورية التي تستهدف الكلاب الضالة وهو ما زاد من عددها وخطرها على السكان المحليين بمنطقة الكود.
واختتم بافار مناشدته إلى كل الجهات المسؤولة والمختصة ممثلة بالسلطة المحلية بالمحافظة والمديرية ومكتبي الصحة والسكان والأشغال العامة بالمحافظة والمديرية القيام بواجبهم العملي وإنقاذ أرواح السكان بما فيهم العجزة والنساء والأطفال والطلاب كونهم أكثر الناس عرضة لهجمات الكلاب الضالة والمسعورة وتجنيب المنطقة مخاطرها.
وبحسب الناشط المجتمعي خلال مذكرة مناشدة رفعها عبر "الأيام" إلى الجهات المختصة بالمحافظة والمديرية، جاء فيها المطالبة بسرعة تنفيذ حملة تستهدف الكلاب الضالة والمسعورة والتي انتشرت بصورة مخيفة.
وبحسب المذكرة فقد تسببت الكلاب الضالة والمسعورة خلال الأيام الماضية بوفاة مواطن عندما هاجمه كلب مسعور ما تسبب في مرض المواطن ووفاته، بالإضافة إلى ما حدث قبل أيام حيث هاجمت الكلاب امرأة وأسقطتها أرضًا مسببة لها أمراضا لازالت تعانيها منها إلى اليوم.
ويوم أمس الأول هاجمت الكلاب إحدى طالبات ثانوية الكود، وهاجم كلب مسعور طفلة تبلغ من العمر خمس سنوات حيث قام الكلب بعض الطفلة مسببًا لها آثارًا جانبية إضافة إلى حالة من الخوف والهلع لدى الطفلة.
وقال بافار بأن السبب الرئيس خلف انتشار الكلاب الضالة والمسعورة بهذه الصورة المخيفة الغياب الكلي للحملات الدورية التي تستهدف الكلاب الضالة وهو ما زاد من عددها وخطرها على السكان المحليين بمنطقة الكود.
واختتم بافار مناشدته إلى كل الجهات المسؤولة والمختصة ممثلة بالسلطة المحلية بالمحافظة والمديرية ومكتبي الصحة والسكان والأشغال العامة بالمحافظة والمديرية القيام بواجبهم العملي وإنقاذ أرواح السكان بما فيهم العجزة والنساء والأطفال والطلاب كونهم أكثر الناس عرضة لهجمات الكلاب الضالة والمسعورة وتجنيب المنطقة مخاطرها.