> «الأيام» غرفة الأخبار:
أكد عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي الشيخ راجح سعيد باكريت، أن شعب الجنوب بات اليوم أكثر وعياً بأهمية المرحلة الحالية، ومدركاً للجهات التي تسعى لافتعال الأزمات ضده.
وفي تغريدة على حسابه في منصة "إكس"، شدد الشيخ باكريت على أن الرهان يظل على وعي الشعب الجنوبي وصموده في وجه الأزمات الممنهجة التي تستهدف كسر إرادته وثنيه عن تحقيق تطلعاته المشروعة، وعلى رأسها استعادة دولته ذات السيادة الكاملة، وأشار إلى أن شعب الجنوب، بإرثه النضالي وتجربته العريقة، أثبت قدرته على تجاوز المحن وتحويل الألم إلى أمل، والمعاناة إلى ثبات وتلاحم واصطفاف.
وأضاف أن هذا الإرث النضالي يزخر بمحطات مشرّفة، أبرزها السابع من يوليو 2007، حين حوّل الشعب ذلك اليوم المشؤوم إلى نقطة انطلاق لثورته التحررية، مُلهمًا شعوبًا أخرى في نضالها من أجل الحرية، في مواجهة أحد أكثر أشكال الاحتلال قسوة في التاريخ.
وأكد الشيخ باكريت أن الثورة الجنوبية، التي تمثل أهدافها التحررية قاسماً مشتركاً لكل أبناء الجنوب، تحمل في جوهرها قوة سلمية وعسكرية وعوامل انتصارها، كما أنها تمكنت سابقاً من إفشال المؤامرات ومحاولات التمزيق، وهي اليوم قادرة على التصدي لكل المشاريع المعادية التي تستهدف الشعب وقيادته وقواته المسلحة.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن وعي الشعب الجنوبي وصحوته يظلان الركيزة الأساسية في مواجهة التحديات، مشدداً على أنه الصانع الحقيقي للنصر القادم.
وفي تغريدة على حسابه في منصة "إكس"، شدد الشيخ باكريت على أن الرهان يظل على وعي الشعب الجنوبي وصموده في وجه الأزمات الممنهجة التي تستهدف كسر إرادته وثنيه عن تحقيق تطلعاته المشروعة، وعلى رأسها استعادة دولته ذات السيادة الكاملة، وأشار إلى أن شعب الجنوب، بإرثه النضالي وتجربته العريقة، أثبت قدرته على تجاوز المحن وتحويل الألم إلى أمل، والمعاناة إلى ثبات وتلاحم واصطفاف.
وأضاف أن هذا الإرث النضالي يزخر بمحطات مشرّفة، أبرزها السابع من يوليو 2007، حين حوّل الشعب ذلك اليوم المشؤوم إلى نقطة انطلاق لثورته التحررية، مُلهمًا شعوبًا أخرى في نضالها من أجل الحرية، في مواجهة أحد أكثر أشكال الاحتلال قسوة في التاريخ.
وأكد الشيخ باكريت أن الثورة الجنوبية، التي تمثل أهدافها التحررية قاسماً مشتركاً لكل أبناء الجنوب، تحمل في جوهرها قوة سلمية وعسكرية وعوامل انتصارها، كما أنها تمكنت سابقاً من إفشال المؤامرات ومحاولات التمزيق، وهي اليوم قادرة على التصدي لكل المشاريع المعادية التي تستهدف الشعب وقيادته وقواته المسلحة.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن وعي الشعب الجنوبي وصحوته يظلان الركيزة الأساسية في مواجهة التحديات، مشدداً على أنه الصانع الحقيقي للنصر القادم.