> "الأيام" وكالات:
في «أكبر» هجوم صاروخي من غزة منذ انتهاء وقف إطلاق النار، تبنت حركة حماس، الهجوم على مدينة عسقلان، والذي طالب وزير إسرائيلي بالرد عليه.
وأصيب 3 إسرائيليين على الأقل ووقعت أضرار مادية بمنازل وسيارات في مدينة عسقلان، فيما دوت صفارات الإنذار في مدن عسقلان وأسدود ويافنه في جنوب إسرائيل.

وقال في بيان: "متابعة للإنذارات في تمام الساعة 21:01-21:02 فقد تم رصد إطلاق نحو عشر قذائف صاروخية من قطاع غزة حيث اعترض سلاح الجو نحو خمس قذائف".
وأضاف: "كما تم رصد سقوط عدة قذائف في عدة مناطق حيث تعمل طواقم من قيادة الجبهة الداخلية مع قوات الأمن الأخرى في الميدان" دون مزيد من التفاصيل عن أماكن سقوطها.
وبحسب مقاطع فيديو نشرها إسرائيليون، فإن مباني تضررت إضافة إلى العديد من السيارات في مدينة عسقلان إثر سقوط صاروخ على المدينة.
وأعلنت بلدية عسقلان: "سقوط صاروخ في منطقة المدينة ووقوع أضرار بالممتلكات"، مضيفة: "يبدو أن شخصًا واحدًا أصيب بجروح طفيفة في مكان الحادث".
وحدثت لاحقا الحصيلة، مشيرة إلى ارتفاع عدد المصابين إلى 3، إصاباتهم طفيفة.
وقالت القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية: "سقطت شظايا بالقرب من موقف السيارات في منطقة عسقلان، مما ألحق أضرارا بالسيارات في الموقع. وسقطت شظايا إضافية في المناطق المفتوحة".
كما أفيد عن سقوط شظايا في مواقع أخرى في جنوب إسرائيل.
وتبنت حركة "حماس" الهجوم الصاروخي.
وقالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس": "قصفنا مدينة "أسدود" المحتلة برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين".
ومنذ ذلك الحين أطلقت حماس صواريخ من غزة، لكن بواقع صاروخ أو اثنين.
وتقول "حماس" إن إطلاقها الصواريخ يأتي ردا على القصف الإسرائيلي المكثف والمتواصل منذ انتهاء وقف إطلاق النار على عموم قطاع غزة ما أدى إلى مقتل وإصابة مئات الفلسطينيين.
وفي تصريحات أثارت مخاوف من الرد المحتمل، قال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش في تغريدة عبر حسابه بمنصة «إكس»: «إذا كان هناك من يحتاج إلى تذكير لماذا لا يجب أن نتوقف قبل تدمير حماس، فقد حصل عليه هذا المساء في شكل إطلاق صواريخ من غزة على مدن الجنوب».
ويتزامن إطلاق الصواريخ مع توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة الأمريكية للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض غدا الإثنين.
وسيكون موضوع غزة أحد أبرز المواضيع على جدول الأعمال، إضافة إلى الملف الإيراني وفرض جمارك على الصادرات الإسرائيلية إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
وأصيب 3 إسرائيليين على الأقل ووقعت أضرار مادية بمنازل وسيارات في مدينة عسقلان، فيما دوت صفارات الإنذار في مدن عسقلان وأسدود ويافنه في جنوب إسرائيل.
وفي بيان صادر عنه، قال الجيش الإسرائيلي: «متابعة للإنذارات في تمام الساعة 21:01-21:02 فقد تم رصد إطلاق نحو عشر قذائف صاروخية من قطاع غزة ليتم اعتراض 5 منها».

وقال في بيان: "متابعة للإنذارات في تمام الساعة 21:01-21:02 فقد تم رصد إطلاق نحو عشر قذائف صاروخية من قطاع غزة حيث اعترض سلاح الجو نحو خمس قذائف".
وأضاف: "كما تم رصد سقوط عدة قذائف في عدة مناطق حيث تعمل طواقم من قيادة الجبهة الداخلية مع قوات الأمن الأخرى في الميدان" دون مزيد من التفاصيل عن أماكن سقوطها.
وبحسب مقاطع فيديو نشرها إسرائيليون، فإن مباني تضررت إضافة إلى العديد من السيارات في مدينة عسقلان إثر سقوط صاروخ على المدينة.
وأعلنت بلدية عسقلان: "سقوط صاروخ في منطقة المدينة ووقوع أضرار بالممتلكات"، مضيفة: "يبدو أن شخصًا واحدًا أصيب بجروح طفيفة في مكان الحادث".
وحدثت لاحقا الحصيلة، مشيرة إلى ارتفاع عدد المصابين إلى 3، إصاباتهم طفيفة.
وقالت القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية: "سقطت شظايا بالقرب من موقف السيارات في منطقة عسقلان، مما ألحق أضرارا بالسيارات في الموقع. وسقطت شظايا إضافية في المناطق المفتوحة".
كما أفيد عن سقوط شظايا في مواقع أخرى في جنوب إسرائيل.
وتبنت حركة "حماس" الهجوم الصاروخي.
وقالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس": "قصفنا مدينة "أسدود" المحتلة برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين".
- الهجوم الأكبر
ومنذ ذلك الحين أطلقت حماس صواريخ من غزة، لكن بواقع صاروخ أو اثنين.
وتقول "حماس" إن إطلاقها الصواريخ يأتي ردا على القصف الإسرائيلي المكثف والمتواصل منذ انتهاء وقف إطلاق النار على عموم قطاع غزة ما أدى إلى مقتل وإصابة مئات الفلسطينيين.
- هل سترد إسرائيل؟
وفي تصريحات أثارت مخاوف من الرد المحتمل، قال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش في تغريدة عبر حسابه بمنصة «إكس»: «إذا كان هناك من يحتاج إلى تذكير لماذا لا يجب أن نتوقف قبل تدمير حماس، فقد حصل عليه هذا المساء في شكل إطلاق صواريخ من غزة على مدن الجنوب».
ويتزامن إطلاق الصواريخ مع توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة الأمريكية للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض غدا الإثنين.
وسيكون موضوع غزة أحد أبرز المواضيع على جدول الأعمال، إضافة إلى الملف الإيراني وفرض جمارك على الصادرات الإسرائيلية إلى الولايات المتحدة الأمريكية.