> الرياض «الأيام» خاص:
عقد المجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية اجتماعًا، أمس، برئاسة د. أحمد عبيد بن دغر رئيس المجلس، وبحضور د. عبدالله عوبل رئيس الهيئة التنفيذية، وأعضاء المجلس الأعلى.
واستعرض الاجتماع نتائج اللقاءات المثمرة التي عُقدت خلال الأيام الثلاث الماضية مع د. رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وعدد من المسؤولين في المملكة العربية السعودية، والتي تناولت آخر المستجدات على الساحة اليمنية.
وثمّن المجتمعون المواقف الثابتة للمملكة العربية السعودية، ملكًا ووليًا للعهد وحكومة وشعبًا، تجاه الشعب اليمني، ودعمهم لحقه المشروع في استعادة مؤسسات الدولة وإنهاء الانقلاب الحوثي، الذي تسبب بتدمير واسع لمقدرات الوطن، وسعى لفرض ثقافات دخيلة على المجتمع اليمني، ومحاولة فصله عن محيطه العربي، عبر استخدام القوة العسكرية المدعومة من إيران.
وأشاد الاجتماع بالخطوات الإيجابية التي يتخذها مجلس القيادة الرئاسي في مواجهة الانقلاب وبما يتناسب مع طروف ومعطيات المرحلة وتحدياتها الراهنة.
وفي سياق آخر، وقف الاجتماع أمام الأوضاع الاقتصادية المتدهورة نتيجة استمرار الانقلاب الحوثي، وتفاقم تردي الخدمات الأساسية، مؤكدًا على أهمية اضطلاع الحكومة بمسؤولياتها والقيام بواجباتها تجاه المواطنين في هذه الظروف الحرجة.
وبحث المجلس، بتمعن، الفرص المتاحة لدحر الانقلاب الحوثي وتحرير العاصمة صنعاء وكل المناطق التي عانت لعقد من الزمن من الهيمنة الحوثية.
وناقش الاجتماع عددًا من القضايا المدرجة على جدول أعماله، واتخذ بشأنها القرارات والتوصيات اللازمة لتعزيز العمل الوطني خلال المرحلة القادمة، ودعم جهود التحرير.
واستعرض الاجتماع نتائج اللقاءات المثمرة التي عُقدت خلال الأيام الثلاث الماضية مع د. رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وعدد من المسؤولين في المملكة العربية السعودية، والتي تناولت آخر المستجدات على الساحة اليمنية.
وثمّن المجتمعون المواقف الثابتة للمملكة العربية السعودية، ملكًا ووليًا للعهد وحكومة وشعبًا، تجاه الشعب اليمني، ودعمهم لحقه المشروع في استعادة مؤسسات الدولة وإنهاء الانقلاب الحوثي، الذي تسبب بتدمير واسع لمقدرات الوطن، وسعى لفرض ثقافات دخيلة على المجتمع اليمني، ومحاولة فصله عن محيطه العربي، عبر استخدام القوة العسكرية المدعومة من إيران.
وأشاد الاجتماع بالخطوات الإيجابية التي يتخذها مجلس القيادة الرئاسي في مواجهة الانقلاب وبما يتناسب مع طروف ومعطيات المرحلة وتحدياتها الراهنة.
وفي سياق آخر، وقف الاجتماع أمام الأوضاع الاقتصادية المتدهورة نتيجة استمرار الانقلاب الحوثي، وتفاقم تردي الخدمات الأساسية، مؤكدًا على أهمية اضطلاع الحكومة بمسؤولياتها والقيام بواجباتها تجاه المواطنين في هذه الظروف الحرجة.
وبحث المجلس، بتمعن، الفرص المتاحة لدحر الانقلاب الحوثي وتحرير العاصمة صنعاء وكل المناطق التي عانت لعقد من الزمن من الهيمنة الحوثية.
وناقش الاجتماع عددًا من القضايا المدرجة على جدول أعماله، واتخذ بشأنها القرارات والتوصيات اللازمة لتعزيز العمل الوطني خلال المرحلة القادمة، ودعم جهود التحرير.