> الضالع «الأيام»:
تعرض الإعلامي علي حمود الحجاجي، اليوم، لمحاولة اغتيال في مدينة دمت من قبل عصابة مسلحة يقودها ناشط تربطه علاقة قوية بقيادات تابعة لجماعة الحوثي.
وذكر مصدر مقرب من الحجاجي أن العصابة التي يقودها الناشط أكرم الغويزي كانت تستقل سيارة قامت بصدمه في مدينة دمت في محاولة لتصفيته قبل أن تترجل من السيارة وتعتدي عليه بالأسلحة وتلوذ بالفرار.
وأضاف المصدر أن الحجاجي أصيب بكسر في يده اليمنى، بالإضافة إلى حروق في جسده، نُقل على إثرها إلى أحد مشافي المدينة لتلقي العلاج.
وحمل المصدر الأجهزة الأمنية في المديرية التي تخضع لسيطرة الحوثي، كامل المسؤولية، مطالباً إياها بضبط الجناة ومعاقبتهم.
وأكدت مصادر مطلعة أن الناشط الغويزي مدعوم بشكل خفي من أحد الأطراف الحوثية، حيث تستخدمه الجماعة لتنفيذ أجندات، أغلبها تتمثل في استهداف مباشر لأبناء القبائل.
وأشارت إلى أن الجماعة تقوم بإيقافه بين الحين والآخر على ذمة قضايا تشهير واعتداءات، بهدف تحسين صورتها.
ويقول ناشطون من أبناء المنطقة أن استخدام الغويزي كأداة حوثية بات مكشوفاً بدلالة أنه لا يمر شهر أو شهران إلا وقُيدت ضده قضية في النيابات أو المحاكم، ومع ذلك لم يتم ردعه قانونياً، في حين لا تزال الجماعة تكابر بتبرئة نفسها من حمايته بعد كل قضية، نقلا عن موقع وكالة خبر.
وذكر مصدر مقرب من الحجاجي أن العصابة التي يقودها الناشط أكرم الغويزي كانت تستقل سيارة قامت بصدمه في مدينة دمت في محاولة لتصفيته قبل أن تترجل من السيارة وتعتدي عليه بالأسلحة وتلوذ بالفرار.
وأضاف المصدر أن الحجاجي أصيب بكسر في يده اليمنى، بالإضافة إلى حروق في جسده، نُقل على إثرها إلى أحد مشافي المدينة لتلقي العلاج.
وحمل المصدر الأجهزة الأمنية في المديرية التي تخضع لسيطرة الحوثي، كامل المسؤولية، مطالباً إياها بضبط الجناة ومعاقبتهم.
وأكدت مصادر مطلعة أن الناشط الغويزي مدعوم بشكل خفي من أحد الأطراف الحوثية، حيث تستخدمه الجماعة لتنفيذ أجندات، أغلبها تتمثل في استهداف مباشر لأبناء القبائل.
وأشارت إلى أن الجماعة تقوم بإيقافه بين الحين والآخر على ذمة قضايا تشهير واعتداءات، بهدف تحسين صورتها.
ويقول ناشطون من أبناء المنطقة أن استخدام الغويزي كأداة حوثية بات مكشوفاً بدلالة أنه لا يمر شهر أو شهران إلا وقُيدت ضده قضية في النيابات أو المحاكم، ومع ذلك لم يتم ردعه قانونياً، في حين لا تزال الجماعة تكابر بتبرئة نفسها من حمايته بعد كل قضية، نقلا عن موقع وكالة خبر.
