> عدن «الأيام» خاص:
نجحت القوات البحرية المشتركة (CMF) في تنفيذ عملية نوعية شمال بحر العرب أسفرت عن ضبط شحنة كبيرة من المواد المخدرة، يُعتقد أنها كانت موجهة لتمويل جماعة الحوثي في اليمن.
وفي تفاصيل العملية، أعلنت القوات أن السفينة البريطانية "إتش إم إس لانكستر"، التابعة للبحرية الملكية البريطانية، تمكنت من اعتراض سفينة مشبوهة في 22 مايو الجاري. وبعد تفتيشها، تم العثور على أكثر من 1,660 كيلوغراماً من المواد المخدرة.
وبحسب البيان الرسمي الصادر الخميس، شملت المضبوطات نحو ألف كيلوغرام من الهيروين، و660 كيلوغراماً من الحشيش، بالإضافة إلى ستة كيلوغرامات من مادة الأمفيتامين. وتُقدّر القيمة السوقية لهذه الشحنة بأكثر من 36 مليون دولار أمريكي.
وأكدت القوات أن هذه العملية تأتي في سياق الجهود الدولية المتصاعدة لمكافحة تهريب المخدرات وحرمان التنظيمات الإرهابية من مصادر تمويلها غير الشرعية. ووصفت العملية بأنها ضربة جديدة موجهة إلى شبكات التهريب التي تموّل أنشطة مزعزعة للاستقرار في المنطقة.
وتواصل القوات البحرية المشتركة، التي تضم في عضويتها 39 دولة، دورها المحوري في تأمين خطوط الملاحة البحرية ومكافحة التهريب والقرصنة عبر مناطق حيوية تشمل خليج عدن، وبحر العرب، وأجزاء من المحيط الهندي.
وفي تفاصيل العملية، أعلنت القوات أن السفينة البريطانية "إتش إم إس لانكستر"، التابعة للبحرية الملكية البريطانية، تمكنت من اعتراض سفينة مشبوهة في 22 مايو الجاري. وبعد تفتيشها، تم العثور على أكثر من 1,660 كيلوغراماً من المواد المخدرة.
وبحسب البيان الرسمي الصادر الخميس، شملت المضبوطات نحو ألف كيلوغرام من الهيروين، و660 كيلوغراماً من الحشيش، بالإضافة إلى ستة كيلوغرامات من مادة الأمفيتامين. وتُقدّر القيمة السوقية لهذه الشحنة بأكثر من 36 مليون دولار أمريكي.
وأكدت القوات أن هذه العملية تأتي في سياق الجهود الدولية المتصاعدة لمكافحة تهريب المخدرات وحرمان التنظيمات الإرهابية من مصادر تمويلها غير الشرعية. ووصفت العملية بأنها ضربة جديدة موجهة إلى شبكات التهريب التي تموّل أنشطة مزعزعة للاستقرار في المنطقة.
وتواصل القوات البحرية المشتركة، التي تضم في عضويتها 39 دولة، دورها المحوري في تأمين خطوط الملاحة البحرية ومكافحة التهريب والقرصنة عبر مناطق حيوية تشمل خليج عدن، وبحر العرب، وأجزاء من المحيط الهندي.