> «الأيام» جهاد جميل محسن :
برزت في الساحة الفنية اليمنية مجموعة من الأصوات الشابة التي سنحت لها الفرص لتخوض المنافسة، وتكشف عن قدراتها وإمكانياتها الواعدة، وتؤكد ذاتها ومؤهلاتها لبلوغ مستوى النجاح والشهرة والإبداع.
ويرى العديد من المهتمين والمتابعين للحركة الفنية أن وجود مثل هذه الفرص والمنافسات لجيل الفنانين الشباب، وإفساح المجال لمشاركة الوجوه والأصوات النسائية ظاهرة صحية وإيجابية، بعد حالة الجمود والركود الذي اعترى الحركة الفنية خلال الأعوام الماضية، مما يعزز إمكانية تطوير المجال الفني بجيل من المواهب والإبداعات الفنية المؤهلة التي بمقدورها أن تحمل على عاتقها مسيرة التواصل والتجديد والدفع بمسار الفن اليمني المتنوع بإبداعاته وألوانه الغنائية الأصيلة.
ومن تلكم المواهب الفنية الشابة تألقت الفنانة الرائعة (روينا رياض) كواحد من الأصوات الجميلة التي استطاعت أن تحقق جزءا من الطموح والنجاح، وأن تحوز ثقة وإشادات النقاد والإعلام، باعتبارها تملك أداء وحضورا متميزا مكَّناها من تسجيل وإصدار أول (كاسيت غنائي) في مسيرتها الفنية، والإبحار الحقيقي إلى مرافئ الفن والشهرة والنجومية.
< يقال إن المنتج لأعمالك اشترط تعاملك مع شعراء وملحنين معتمدين لديه؟
- صحيح.. هذا ما حدث للأسف، وتم تسجيل محتوى الكاسيت بناء على اختيارهم لسبع أغنيات، والبقية أنا اخترتها طبقا لرغبتي في أدائها، وهناك مجموعة من الأعمال والأغاني التي طرحتها وكنت أرغب أن يتضمنها ألبومي الجديد، وتم رفضها من قبلهم.
< لماذا تم رفضها؟
- لأنها كما أخبروني لاتتناسب مع طلب ورغبة السوق.
< هل كان اختيار أعمالك من قبلهم جزءا من شروط العقد؟
- أنت تبحث عن تفاصيل عملي، ومن الصعب أن تجد جوابا عن تساؤلات كهذه عند أي مطرب أو فنان يقوم بتنفيذ أول أعماله الفنية، لأنك ستجده متحفظا، ولايفصح عن خصوصية البنود، وتفاصيل عمله.
< ولكن هل من رغبة تضمنت تصوير أعمالك عبر (الفيديو كليب)؟
- الفكرة طرحت وتم استعراضها مع المنتج، ومن المنتظر لاحقا مناقشة التفاصيل ووضع المقترحات حول آلية وطريقة تنفيذها.
< قلت إنك تأثرت جدا بأداء الفنان الراحل محمد سعد عبدالله؟
- الأستاذ محمد سعد عبدالله هو مدرسة فنية قائمة بحد ذاتها، وأنا وجيلي وجيل الذين سبقوني جميعنا تأثرنا بهذه المدرسة العدنية الأصيلة، وتأثري لاينحصر فقط بالفنان محمد سعد عبدالله، بل امتد للكثير من القامات الفنية العملاقة كالأساتذة أحمد بن أحمد قاسم ومحمد مرشد ناجي (المرشدي) ومحمد محسن عطروش وغيرهم الكثير من رواد وفناني الطرب العدني.
< ولكنك بدأت تميلين أكثر إلى الغناء الصنعاني، ما سر هذا التغير؟
- اللون الصنعاني أحد الأطياف الجميلة التي تشكل مجموعة الألوان الغنائية اليمنية المتنوعة، وهو لون يمتاز بمفرداته وأدبياته وله رواده وأساتذته وجمهوره العريض، وهو ليس لونا جديدا على الساحة الفنية في بلادنا، ولكن البعض يعتقد أنه من الخطأ على الفنان أن يؤدي جميع الألوان والإيقاعات الفنية، بالعكس هذا يخدم الفنان في صقل أدواته ومهاراته، ويساعده كثيرا على النجاح والانتشار بسرعة.
< وماذا يعني استقرارك في العاصمة صنعاء؟
- لا يعني غير أن مدينة صنعاء هي العاصمة الثقافية لليمن، وتوجد فيها مراكز القرار السياسي والثقافي والفني، وبها تتوفر العديد من الفرص والإمكانات التي يطمح إليها كل فنان يريد أن يحقق مكانته في المجتمع.
< ألا تجدين أنه ليس من الأنسب أن يتم منح لقب لأي فنان صاعد إلا بعد قياس تجربته الفنية وقدرته على التأثير؟
- دعني أعبر عن رأيي وقناعتي المؤكدة أن الجمهور هو من يقوم بتوصيف وتصنيف الفنان ومنحه الألقاب والمؤهلات التي يستحقها، وذلك يعتمد على خبرة وتجربة الفنان ودرجة نجاحه وقدرته على إيصال صوته وتأثيره على الناس، وليست الألقاب عطية أو هبات توزع للفنان من قبل مؤسسات الإنتاج الفني.
< ولكنهم منحوك مبكرا لقب (أميرة الطرب اليمني)؟
- أؤكد لك ليس لدى الفنانة (روينا) أي نوع من العطش والسعي وراء الألقاب والتوصيفات، وأعلنها للجميع بكل صراحة ووضوح وبكل مسئولية وتحديد بأن الشركة التي قامت بإنتاج شريطي هي من أسبغت عليّ هذا اللقب، ويمكنك أن توجه هذا السؤال التعجبي للمنتجين في الشركة.
< ردك يعبر عن عدم رضاك عنه، فبرأيك من هو الأحق به؟
- لست مخولة بالإجابة استنادا إلى تجربتي الفنية المتواضعة التي لاتؤهلني إلى مرتبة التقييم والنظر بمن هو الأحق أو الأجدر بالحصول على هذا اللقب، وكما أكدت من قبل أن الجمهور والناقد الفني هما المدركان والمعنيان في تحديد ما يستحقه الفنان من ألقاب وشهادات وأوسمة فنية.
< ماذا عن مشاركاتك في الخارج؟
- قدمت عددا من المشاركات منها مشاركتي في مهرجان (خريف صلالة) بسلطنة عمان، ومهرجان (القرن) بجيبوتي، وشاركت أيضا بحفل فني نظمته السفارة اليمنية في العاصمة المصرية القاهرة، وفي قطر من خلال استضافتي وإطلالتي عبر التلفزيون القطري في برنامج (بين جيلين) مع الفنان فرسان خليفة.
< ماهي الأعمال التي قمت بتسجيلها في التلفزيون والإذاعة؟
- قمت بتوثيق أغنية (مهما الليالي) في سهرة العيد كلمات الشاعر عبدالقادر فدعق وألحان جعفر حسن، وأغنيتي (لا توعد المحتاج) و(غلطان) هما من كلمات عوض باسويدان وألحان جعفر حسن، وسجلت في الإذاعة أغنية وطنية مشتركة مع الفنانة رويدا كلمات منصور معروف وألحان جعفر حسن.
< ماذا نتوقع في ألبومك القادم؟
- الحديث الآن عن جديد أي مشروع عمل قادم سابق لأوانه، لأنه لم يمض شهر واحد على صدور أول ألبوم لي في الأسواق، ولكن أتمنى أن يكون العمل ومستوى التنفيذ في مشروعي القادم بطريقة أكثر تجانسا وإيجابية، وبمونتاج فني راقٍ، وبآلات موسيقية متكاملة.
< هل من شعراء وملحنين ترغبين بالتعاون معهم مستقبلا؟
- سبق أن جمعتني شراكة فنية مع الشاعر عبدالقادر فدعق، وهناك أعمال قادمة وكثيرة نتدارسها بيننا، وآمل أن تجمعني في المراحل القادمة مشاريع فنية مشتركة مع الشعراء عبدالرحمن إبراهيم وحسن السيد، وأن أحظى بتقديم ألحان من الأساتذة محمد محسن عطروش وأيوب طارش والفنان خالد عوض.
< ألا تخشين المنافسة بعد ظهور العديد من الأصوات الشابة في الساحة؟
- مناخ المنافسة الجيد يعطي شعورا معنويا لكل موهبة تطمح إلى تحقيق ذاتها بالحماس والاجتهاد اللذين ينبعان من طموح الفنان وثقته بقدراته، ويشكل عاملا هاما لإبراز موهبة الإنسان وشخصية الفنان ومكوناته الإبداعية، وبالتأكيد فأنا لا أخشى المنافسة بل على العكس أشعر أنها تلهمني الشجاعة والإصرار، وتحفزني جدا إلى البحث عن كل ما هو جديد ومميز في عالم الفن من حيث جمالية الأغنية ومضمون النصوص وأسلوب اللحن الشيق.
< أنت متهمة بأنك لاتملكين ثقافة عامة أو معلومات تستندين إليها؟
- استفدت من الحياة ومن نصائح الآخرين، فأنا أسمع أكثر مما أتكلم، وبحسب تعبير وتعريف البعض فإن الثقافة بمفهومها العلمي هي ما يقدمه ويبدعه الإنسان في مجال عمله وتخصصه.
< ماهو مشروعك المنتظر وطموحك الأكبر؟
- في مخيلتي تتراءى الكثير من المشروعات والطموحات التي أصبو إلى تحقيقها وترجمتها على واقع حياتي الشخصية، وتحتاج إلى بذل المزيد من العمل والحماس والحرص، وأجد أن التفكير فيها خير من الحديث عنها.
< كلمة أخيرة تختمين بها هذا الحوار؟
- أنتهز هذه الفرصة لأسجل بكل مشاعري الصادقة خالص إعجابي وحبي وتقديري لـ«الأيام» ولكل القائمين عليها والعاملين فيها، متمنية لها وللجميع كل النجاح والتقدم والازدهار.. وتحية خاصة لك.
ويرى العديد من المهتمين والمتابعين للحركة الفنية أن وجود مثل هذه الفرص والمنافسات لجيل الفنانين الشباب، وإفساح المجال لمشاركة الوجوه والأصوات النسائية ظاهرة صحية وإيجابية، بعد حالة الجمود والركود الذي اعترى الحركة الفنية خلال الأعوام الماضية، مما يعزز إمكانية تطوير المجال الفني بجيل من المواهب والإبداعات الفنية المؤهلة التي بمقدورها أن تحمل على عاتقها مسيرة التواصل والتجديد والدفع بمسار الفن اليمني المتنوع بإبداعاته وألوانه الغنائية الأصيلة.
ومن تلكم المواهب الفنية الشابة تألقت الفنانة الرائعة (روينا رياض) كواحد من الأصوات الجميلة التي استطاعت أن تحقق جزءا من الطموح والنجاح، وأن تحوز ثقة وإشادات النقاد والإعلام، باعتبارها تملك أداء وحضورا متميزا مكَّناها من تسجيل وإصدار أول (كاسيت غنائي) في مسيرتها الفنية، والإبحار الحقيقي إلى مرافئ الفن والشهرة والنجومية.
< يقال إن المنتج لأعمالك اشترط تعاملك مع شعراء وملحنين معتمدين لديه؟
- صحيح.. هذا ما حدث للأسف، وتم تسجيل محتوى الكاسيت بناء على اختيارهم لسبع أغنيات، والبقية أنا اخترتها طبقا لرغبتي في أدائها، وهناك مجموعة من الأعمال والأغاني التي طرحتها وكنت أرغب أن يتضمنها ألبومي الجديد، وتم رفضها من قبلهم.
< لماذا تم رفضها؟
- لأنها كما أخبروني لاتتناسب مع طلب ورغبة السوق.
< هل كان اختيار أعمالك من قبلهم جزءا من شروط العقد؟
- أنت تبحث عن تفاصيل عملي، ومن الصعب أن تجد جوابا عن تساؤلات كهذه عند أي مطرب أو فنان يقوم بتنفيذ أول أعماله الفنية، لأنك ستجده متحفظا، ولايفصح عن خصوصية البنود، وتفاصيل عمله.
< ولكن هل من رغبة تضمنت تصوير أعمالك عبر (الفيديو كليب)؟
- الفكرة طرحت وتم استعراضها مع المنتج، ومن المنتظر لاحقا مناقشة التفاصيل ووضع المقترحات حول آلية وطريقة تنفيذها.
< قلت إنك تأثرت جدا بأداء الفنان الراحل محمد سعد عبدالله؟
- الأستاذ محمد سعد عبدالله هو مدرسة فنية قائمة بحد ذاتها، وأنا وجيلي وجيل الذين سبقوني جميعنا تأثرنا بهذه المدرسة العدنية الأصيلة، وتأثري لاينحصر فقط بالفنان محمد سعد عبدالله، بل امتد للكثير من القامات الفنية العملاقة كالأساتذة أحمد بن أحمد قاسم ومحمد مرشد ناجي (المرشدي) ومحمد محسن عطروش وغيرهم الكثير من رواد وفناني الطرب العدني.
< ولكنك بدأت تميلين أكثر إلى الغناء الصنعاني، ما سر هذا التغير؟
- اللون الصنعاني أحد الأطياف الجميلة التي تشكل مجموعة الألوان الغنائية اليمنية المتنوعة، وهو لون يمتاز بمفرداته وأدبياته وله رواده وأساتذته وجمهوره العريض، وهو ليس لونا جديدا على الساحة الفنية في بلادنا، ولكن البعض يعتقد أنه من الخطأ على الفنان أن يؤدي جميع الألوان والإيقاعات الفنية، بالعكس هذا يخدم الفنان في صقل أدواته ومهاراته، ويساعده كثيرا على النجاح والانتشار بسرعة.
< وماذا يعني استقرارك في العاصمة صنعاء؟
- لا يعني غير أن مدينة صنعاء هي العاصمة الثقافية لليمن، وتوجد فيها مراكز القرار السياسي والثقافي والفني، وبها تتوفر العديد من الفرص والإمكانات التي يطمح إليها كل فنان يريد أن يحقق مكانته في المجتمع.
< ألا تجدين أنه ليس من الأنسب أن يتم منح لقب لأي فنان صاعد إلا بعد قياس تجربته الفنية وقدرته على التأثير؟
- دعني أعبر عن رأيي وقناعتي المؤكدة أن الجمهور هو من يقوم بتوصيف وتصنيف الفنان ومنحه الألقاب والمؤهلات التي يستحقها، وذلك يعتمد على خبرة وتجربة الفنان ودرجة نجاحه وقدرته على إيصال صوته وتأثيره على الناس، وليست الألقاب عطية أو هبات توزع للفنان من قبل مؤسسات الإنتاج الفني.
< ولكنهم منحوك مبكرا لقب (أميرة الطرب اليمني)؟
- أؤكد لك ليس لدى الفنانة (روينا) أي نوع من العطش والسعي وراء الألقاب والتوصيفات، وأعلنها للجميع بكل صراحة ووضوح وبكل مسئولية وتحديد بأن الشركة التي قامت بإنتاج شريطي هي من أسبغت عليّ هذا اللقب، ويمكنك أن توجه هذا السؤال التعجبي للمنتجين في الشركة.
< ردك يعبر عن عدم رضاك عنه، فبرأيك من هو الأحق به؟
- لست مخولة بالإجابة استنادا إلى تجربتي الفنية المتواضعة التي لاتؤهلني إلى مرتبة التقييم والنظر بمن هو الأحق أو الأجدر بالحصول على هذا اللقب، وكما أكدت من قبل أن الجمهور والناقد الفني هما المدركان والمعنيان في تحديد ما يستحقه الفنان من ألقاب وشهادات وأوسمة فنية.
< ماذا عن مشاركاتك في الخارج؟
- قدمت عددا من المشاركات منها مشاركتي في مهرجان (خريف صلالة) بسلطنة عمان، ومهرجان (القرن) بجيبوتي، وشاركت أيضا بحفل فني نظمته السفارة اليمنية في العاصمة المصرية القاهرة، وفي قطر من خلال استضافتي وإطلالتي عبر التلفزيون القطري في برنامج (بين جيلين) مع الفنان فرسان خليفة.
< ماهي الأعمال التي قمت بتسجيلها في التلفزيون والإذاعة؟
- قمت بتوثيق أغنية (مهما الليالي) في سهرة العيد كلمات الشاعر عبدالقادر فدعق وألحان جعفر حسن، وأغنيتي (لا توعد المحتاج) و(غلطان) هما من كلمات عوض باسويدان وألحان جعفر حسن، وسجلت في الإذاعة أغنية وطنية مشتركة مع الفنانة رويدا كلمات منصور معروف وألحان جعفر حسن.
< ماذا نتوقع في ألبومك القادم؟
- الحديث الآن عن جديد أي مشروع عمل قادم سابق لأوانه، لأنه لم يمض شهر واحد على صدور أول ألبوم لي في الأسواق، ولكن أتمنى أن يكون العمل ومستوى التنفيذ في مشروعي القادم بطريقة أكثر تجانسا وإيجابية، وبمونتاج فني راقٍ، وبآلات موسيقية متكاملة.
< هل من شعراء وملحنين ترغبين بالتعاون معهم مستقبلا؟
- سبق أن جمعتني شراكة فنية مع الشاعر عبدالقادر فدعق، وهناك أعمال قادمة وكثيرة نتدارسها بيننا، وآمل أن تجمعني في المراحل القادمة مشاريع فنية مشتركة مع الشعراء عبدالرحمن إبراهيم وحسن السيد، وأن أحظى بتقديم ألحان من الأساتذة محمد محسن عطروش وأيوب طارش والفنان خالد عوض.
< ألا تخشين المنافسة بعد ظهور العديد من الأصوات الشابة في الساحة؟
- مناخ المنافسة الجيد يعطي شعورا معنويا لكل موهبة تطمح إلى تحقيق ذاتها بالحماس والاجتهاد اللذين ينبعان من طموح الفنان وثقته بقدراته، ويشكل عاملا هاما لإبراز موهبة الإنسان وشخصية الفنان ومكوناته الإبداعية، وبالتأكيد فأنا لا أخشى المنافسة بل على العكس أشعر أنها تلهمني الشجاعة والإصرار، وتحفزني جدا إلى البحث عن كل ما هو جديد ومميز في عالم الفن من حيث جمالية الأغنية ومضمون النصوص وأسلوب اللحن الشيق.
< أنت متهمة بأنك لاتملكين ثقافة عامة أو معلومات تستندين إليها؟
- استفدت من الحياة ومن نصائح الآخرين، فأنا أسمع أكثر مما أتكلم، وبحسب تعبير وتعريف البعض فإن الثقافة بمفهومها العلمي هي ما يقدمه ويبدعه الإنسان في مجال عمله وتخصصه.
< ماهو مشروعك المنتظر وطموحك الأكبر؟
- في مخيلتي تتراءى الكثير من المشروعات والطموحات التي أصبو إلى تحقيقها وترجمتها على واقع حياتي الشخصية، وتحتاج إلى بذل المزيد من العمل والحماس والحرص، وأجد أن التفكير فيها خير من الحديث عنها.
< كلمة أخيرة تختمين بها هذا الحوار؟
- أنتهز هذه الفرصة لأسجل بكل مشاعري الصادقة خالص إعجابي وحبي وتقديري لـ«الأيام» ولكل القائمين عليها والعاملين فيها، متمنية لها وللجميع كل النجاح والتقدم والازدهار.. وتحية خاصة لك.