> غيل باوزير «الأيام» عمر فرج عبد

وأصبح السور مكانا لوقوف السيارات والمركبات المختلفة، وكذا بائعي الأغنام والباعة المتجولين، مما يؤدي إلى زحمة في الشارع العام، فالزائر إلى مدينة غيل باوزير يشعر بصدمة عندما ينظر إلى ذلك المنظر وسط المدينة التي تتمتع بالجمال والثقافة والتاريخ والعلم والرياضة.
وقد علمت «الأيام» أن بناء السور كان من قبل إدارة الأشغال العامة والطرق في المديرية لغرض بناء حديقة صغيرة، إلا أنه لم تقم لها قائمة، فأصبح السور مرتعا لا حديقة صغيرة.