> المسيمير «الأيام» محمد مرشد عقابي
أشاد المشاركون في اللقاء الجماهيري الحاشد الذي عقد أمس بمركز بشرية بالمسيمير محافظة لحج، برئاسة العميد علي حسن زكي.
رئيس الهيئة التنفيذية لحركة النضال السلمي (نجاح) بالمديرية وعضو اللجنة العليا للحركة، وبحضور رؤساء وأعضاء سكرتارية الهيئات في عموم مراكز المديرية، بالمستوى الجيد الذي ظهر به مهرجان زنجبار الذي دعا إليه الشيخ طارق الفضلي شيخ مشايخ آل فضل بأبين.
وفي كلمته أكد العميد علي حسن زكي أن «نجاح فعالية زنجبار أعطى رسالة ذات أبعاد ودلالات على كافة المستويات الداخلية والخارجية، لما مثلته من نجاح منقطع النظير تكمن أهميته في العزيمة والإصرار والإرادة في المضي قدما في النضال السلمي نحو تحقيق الأهداف والغايات المنشودة التي قطع أبناء الجنوب العهد على أنفسهم بتحقيقها عن طريق نضالهم السلمي رغم الحصار العسكري والاعتقالات والملاحقات، وإجراءات الأمن المشددة والظروف الاستثنائية التي يعيشها الجنوب منذ صيف 94م».
وعبر اللقاء في بيان صادر عنه عن «إدانته واستنكاره ما أقدمت وتقدم عليه قوات الجيش والأمن تجاه المواطنين العزل من أبناء ردفان الثورة والعزة والشموخ منذ أكثر من أربعة أيام، وما رافقها من استخدام الأسلحة الثقيلة ضد المدنيين».
وطالب البيان السلطة بـ «سرعة فك حصارها عن ردفان وإزالة استحداثاتها العسكرية ومظاهرها المسلحة من كافة المحافظات الجنوبية»، وأدان «الاعتقالات التي طالت العديد من رموز وقيادات ونشطاء الجنوب والزج بهم في غياهب السجون».
ودعا البيان «كافة مكونات الحراك السلمي الجنوبي إلى الإسراع في الالتحام في خط واحد وإعلان التوحد الذي سيكون نقطة التحول الكبرى في مشوار نضالنا».
رئيس الهيئة التنفيذية لحركة النضال السلمي (نجاح) بالمديرية وعضو اللجنة العليا للحركة، وبحضور رؤساء وأعضاء سكرتارية الهيئات في عموم مراكز المديرية، بالمستوى الجيد الذي ظهر به مهرجان زنجبار الذي دعا إليه الشيخ طارق الفضلي شيخ مشايخ آل فضل بأبين.
وفي كلمته أكد العميد علي حسن زكي أن «نجاح فعالية زنجبار أعطى رسالة ذات أبعاد ودلالات على كافة المستويات الداخلية والخارجية، لما مثلته من نجاح منقطع النظير تكمن أهميته في العزيمة والإصرار والإرادة في المضي قدما في النضال السلمي نحو تحقيق الأهداف والغايات المنشودة التي قطع أبناء الجنوب العهد على أنفسهم بتحقيقها عن طريق نضالهم السلمي رغم الحصار العسكري والاعتقالات والملاحقات، وإجراءات الأمن المشددة والظروف الاستثنائية التي يعيشها الجنوب منذ صيف 94م».
وعبر اللقاء في بيان صادر عنه عن «إدانته واستنكاره ما أقدمت وتقدم عليه قوات الجيش والأمن تجاه المواطنين العزل من أبناء ردفان الثورة والعزة والشموخ منذ أكثر من أربعة أيام، وما رافقها من استخدام الأسلحة الثقيلة ضد المدنيين».
وطالب البيان السلطة بـ «سرعة فك حصارها عن ردفان وإزالة استحداثاتها العسكرية ومظاهرها المسلحة من كافة المحافظات الجنوبية»، وأدان «الاعتقالات التي طالت العديد من رموز وقيادات ونشطاء الجنوب والزج بهم في غياهب السجون».
ودعا البيان «كافة مكونات الحراك السلمي الجنوبي إلى الإسراع في الالتحام في خط واحد وإعلان التوحد الذي سيكون نقطة التحول الكبرى في مشوار نضالنا».