Archaeologists Have Possibly Revealed The Face Of Princess Hatshepset From Egypt
— Egypt Forward (@egyptfwd) September 30, 2019
Details at https://t.co/On4FVHsrhq#EgyptForward #Egypt #Egyptology #AncientEgypt pic.twitter.com/0har8o2pRA
وقام علماء الآثار بالجامعة الأمريكية في القاهرة بتنظيف القطع قبل وضعها في تشكيل يكشف عن وجه امرأة ترتدي باروكة شعر، وهي رمز قوي للخصوبة، والتي كانت شائعة للغاية خلال عصر الدولة الوسطى.
I’ve had to keep quiet about this since filming in May 2017. Watching the burial chamber being opened is one of the best things I’ve had the privilege of doing. What was inside? You’ll have to watch the film… EGYPT’S LOST PYRAMID, Sun 29 Sept, 8pm, @Channel4 #egyptslostpyramid pic.twitter.com/6DIRn7OIIG
— Dr Chris Naunton (@chrisnaunton) September 24, 2019
وعندما تم فتح كتلة الغرانيت، لأول مرة، في عام 2017، كشفت عن أرض دفن مضطربة تحتوي على قطع من الخشب المحطمة، جنبا إلى جنب مع الجرار التي حملت كبدها ورئتيها وبطنها وأمعاءها، فضلا عن وجود نقش مربع على المقبرة مكتوب فيه "ابنه الملك" باللغة الهيروغليفية، والتي جعلت العلماء يتأكدون من كونه قبر الأميرة حتشبسيت.
وقالت عالمة المصريات، الدكتورة ياسمين الشاذلي: "التوابيت عادة ما تكون لها ميزات مشابهة للمالك ولكنها مثالية لأن هذا ما سيبدو عليه إلى الأبد".
وفي نهاية البرنامج، ادعى عالم المصريات، الدكتور كريس مورغان، أن المقبرة نُهبت قبل إغلاقها، ما يشير إلى أن القساوسة ربما هم من تورطوا في هذه السرقة.
وتوفيت الأميرة حتشبسيت مع اقتراب نهاية المملكة الوسطى في مصر، التي يرجع تاريخها إلى الفترة ما بين 2030 إلى 1782 قبل الميلاد. ومع قرب نهاية فترة حكمها مرت البلاد باضطرابات سياسية ونوبات مجاعة شديدة.
ويقع قبر حتشبسيت، وفقا للبرنامج، على بعد ميل واحد من قبر والدها، والذي يعرف باسم "الهرم الأسود".
المصدر: ديلي ميل