اختطف مجهولون، اليوم الثلاثاء، الداعية الإسلامي طاهر بن حسين العطاس، من أمام منزله في مدينة تريم بمحافظة حضرموت.
وقال الداعية الإسلامي الشهير علي زين العابدين الجفري، في تغريدة عبر تويتر: "تم اختطاف العالم الداعية طاهر بن حسين العطاس من أمام منزله عند عودته من صلاة الفجر بمدينة تريم".
وأضاف: "أحمل مسؤولية عودته لزوجته وأطفاله سالما كلا من رئيس الدولة ونائبه والمحافظ، وقيادة المنطقة العسكرية الأولى على وجه الخصوص؛ لأن الخاطفين توجهوا إلى منطقة تقع تحت نفوذها".
واستغرب الجفري تعرض العطاس للاختطاف، لافتا إلى أن الأخير "أبعد ما يكون عن السياسة، وجهده مرتكز على إصلاح الأسرة، ويحمل رسالة الدكتوراة في هذا التخصص".
والعطاس، أحد الدعاة ورجال الإصلاح البارزين في مدينة تريم، ويعتبر من الدعاة الإسلاميين الذين يتبنون المنهج الصوفي.
ولم يصدر تعليق فوري من السلطات المحلية في محافظة حضرموت، حول اختطاف الداعية العطاس، كما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن اختطافه حتى اللحظة.
وقال الداعية الإسلامي الشهير علي زين العابدين الجفري، في تغريدة عبر تويتر: "تم اختطاف العالم الداعية طاهر بن حسين العطاس من أمام منزله عند عودته من صلاة الفجر بمدينة تريم".
قبل قليل تم اختطاف العالِم الداعية طاهر بن حسين العطاس من أمام منزله عند عودته من صلاة الفجر في مدينة تريم.
— علي الجفري (@alhabibali) October 12, 2021
وأُحمّل مسؤولية عودته لزوجته وأطفاله سالمًا لكلٍ من رئيس الدولة ونائبه والمحافظ، وقيادة المنطقة الأولى على وجه الخصوص لأن الخاطفين توجهوا إلى منطقة تقع تحت نفوذهم.
وأضاف: "أحمل مسؤولية عودته لزوجته وأطفاله سالما كلا من رئيس الدولة ونائبه والمحافظ، وقيادة المنطقة العسكرية الأولى على وجه الخصوص؛ لأن الخاطفين توجهوا إلى منطقة تقع تحت نفوذها".
واستغرب الجفري تعرض العطاس للاختطاف، لافتا إلى أن الأخير "أبعد ما يكون عن السياسة، وجهده مرتكز على إصلاح الأسرة، ويحمل رسالة الدكتوراة في هذا التخصص".
والعطاس، أحد الدعاة ورجال الإصلاح البارزين في مدينة تريم، ويعتبر من الدعاة الإسلاميين الذين يتبنون المنهج الصوفي.
ولم يصدر تعليق فوري من السلطات المحلية في محافظة حضرموت، حول اختطاف الداعية العطاس، كما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن اختطافه حتى اللحظة.