> تعز «الأيام» خاص
يتعرض الزميل الصحفي مرزوق ياسين من أسرة تحرير "الأيام" منذ أيام لحملة تحريض واتهامات عبر وسائل التواصل الاجتماعي على خلفية تقارير عن فساد تموينات الغاز المنزلي في محافظه تعز.
وتوجه الزميل ياسين ببلاغ أمس الأول السبت إلى النيابة العامة والشرطة ونقابة الصحفيين أكد فيه تعرضه منذ أيام لحملة تحريض تهدف إلى تعريض حياته وأسرته للخطر على خلفية عمله الصحفي.
وقال ياسين: "منذ أيام أتعرض لحملة تحريض خطيرة في وسائل التواصل الاجتماعي تقودها قيادة ما يسمى بنقابة مالكي وكالات الغاز بمحافظة تعز عبر حسابات رسمية وأخرى مستعارة على خلفية عملي الصحفي ونشر تقارير وكتابات عبر صحيفه "الأيام" عن فساد تموينات الغاز المنزلي في محافظات عدن ولحج وبصورة أكبر في محافظة تعز والتلاعب في حصص المستهلكين في هذه المحافظات وبيعها عبر السوق السوداء".
وأضاف ياسين: "شرعت قيادات ما يسمى بنقابة مالكي وكالات الغاز بتعز باستهدافي بمنشورات تحريضية وتوجيه تهم الخيانة الوطنية العظمى والعمالة والارتزاق ووصفي بالمجرم واتهامي كذبًا وزورًا على لسان المسؤول الإعلامي للنقابة وعبر منشوراته بالحصول على حصة من الغاز في كشوفات الشركة اليمنية للغاز وكل ذلك يستوجب تحريك دعوى جنائية ضد من يمارس هذه الأعمال وفتح تحقيقات حولها وهي تهم تهدف إلى تعريض حياتي للخطر وتشويه سمعتي وإثنائي عن عملي الصحفي".
وأضاف البلاغ: "على مدى 6 أشهر من اشتغالي في ملف تموينات الغاز المنزلي لم يصدر بيان واحد عن نقابة مالكي وكالات الغاز يتطرق إلى الأزمات التي يعاني منها المواطن وتلاعب الوكلاء وكذلك محطات التعبئة التابعة للقطاع الخاص بالكميات الواردة إليها من صافر وتفرغت قيادة النقابة لكيل التهم ضدي واستهدافي بدلًا من الدفاع عن حقوق المستهلكين في الحصول على الغاز المنزلي وتعزيز العمل المهني في إيصال الغاز المنزلي إلى المواطنين" .
وكانت صحيفة "الأيام" نشرت تقارير عن فساد تموينات الغاز المنزلي في محافظات عدن ولحج وتعز كاشفة عن استحواذ ملاك محطات تعبئة أسطوانات الغاز على كمية من (5 - 6) أطنان من كل مقطورة مرسلة من صافر إلى هذه المحطات لتغذية السوق السوداء وخلق أزمات تموينية مستمرة.
"الأيام" وهي تنشر بلاغ الزميل ياسين تحذر من المساس به أو أسرته وتطالب الجهات الأمنية بحمايته ووقف تحريض الأطراف المذكورة من تماديهم واستمرارهم في غيهم ضده.
وتؤكد "الأيام" أن التقارير التي نشرتها على مدى ثلاثة أعداد متفاوتة كانت تحقيقات استقصائية ولديها المستندات التي تؤكد تلاعب تلك الأطراف بحصص تموينات الغاز في عدن ولحج وتعز وتورطهم في إدارة عمليات تهريب والمتاجرة بها في السوق السوداء الأمر الذي أثقل كاهل المواطن اليمني في المحافظات المذكورة والتي أصبحت على ما يبدو تديرها عصابات تتلاعب بأقوات المواطنين عبر خلق الأسواق السوداء.
وتوجه الزميل ياسين ببلاغ أمس الأول السبت إلى النيابة العامة والشرطة ونقابة الصحفيين أكد فيه تعرضه منذ أيام لحملة تحريض تهدف إلى تعريض حياته وأسرته للخطر على خلفية عمله الصحفي.
وقال ياسين: "منذ أيام أتعرض لحملة تحريض خطيرة في وسائل التواصل الاجتماعي تقودها قيادة ما يسمى بنقابة مالكي وكالات الغاز بمحافظة تعز عبر حسابات رسمية وأخرى مستعارة على خلفية عملي الصحفي ونشر تقارير وكتابات عبر صحيفه "الأيام" عن فساد تموينات الغاز المنزلي في محافظات عدن ولحج وبصورة أكبر في محافظة تعز والتلاعب في حصص المستهلكين في هذه المحافظات وبيعها عبر السوق السوداء".
وأضاف ياسين: "شرعت قيادات ما يسمى بنقابة مالكي وكالات الغاز بتعز باستهدافي بمنشورات تحريضية وتوجيه تهم الخيانة الوطنية العظمى والعمالة والارتزاق ووصفي بالمجرم واتهامي كذبًا وزورًا على لسان المسؤول الإعلامي للنقابة وعبر منشوراته بالحصول على حصة من الغاز في كشوفات الشركة اليمنية للغاز وكل ذلك يستوجب تحريك دعوى جنائية ضد من يمارس هذه الأعمال وفتح تحقيقات حولها وهي تهم تهدف إلى تعريض حياتي للخطر وتشويه سمعتي وإثنائي عن عملي الصحفي".
وأضاف البلاغ: "على مدى 6 أشهر من اشتغالي في ملف تموينات الغاز المنزلي لم يصدر بيان واحد عن نقابة مالكي وكالات الغاز يتطرق إلى الأزمات التي يعاني منها المواطن وتلاعب الوكلاء وكذلك محطات التعبئة التابعة للقطاع الخاص بالكميات الواردة إليها من صافر وتفرغت قيادة النقابة لكيل التهم ضدي واستهدافي بدلًا من الدفاع عن حقوق المستهلكين في الحصول على الغاز المنزلي وتعزيز العمل المهني في إيصال الغاز المنزلي إلى المواطنين" .
وكانت صحيفة "الأيام" نشرت تقارير عن فساد تموينات الغاز المنزلي في محافظات عدن ولحج وتعز كاشفة عن استحواذ ملاك محطات تعبئة أسطوانات الغاز على كمية من (5 - 6) أطنان من كل مقطورة مرسلة من صافر إلى هذه المحطات لتغذية السوق السوداء وخلق أزمات تموينية مستمرة.
"الأيام" وهي تنشر بلاغ الزميل ياسين تحذر من المساس به أو أسرته وتطالب الجهات الأمنية بحمايته ووقف تحريض الأطراف المذكورة من تماديهم واستمرارهم في غيهم ضده.
وتؤكد "الأيام" أن التقارير التي نشرتها على مدى ثلاثة أعداد متفاوتة كانت تحقيقات استقصائية ولديها المستندات التي تؤكد تلاعب تلك الأطراف بحصص تموينات الغاز في عدن ولحج وتعز وتورطهم في إدارة عمليات تهريب والمتاجرة بها في السوق السوداء الأمر الذي أثقل كاهل المواطن اليمني في المحافظات المذكورة والتي أصبحت على ما يبدو تديرها عصابات تتلاعب بأقوات المواطنين عبر خلق الأسواق السوداء.