> «الأيام» غرفة الأخبار:
أعلنت مبادرة وطنية رفضها أي مفاوضات لتبادل الأسرى والمختطفين تنفذها الأمم المتحدة قبل الإفراج عن السياسي محمد قحطان المخفي قسرًا في سجون الحوثيين منذ تسع سنوات.
وطالبت المبادرة بالكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمّان" مؤكدة رفضها القاطع أي مفاوضات بشأن المختطفين والأسرى قبل إفصاح الجماعة عن مصير "قحطان".
واستنكرت المبادرة سعي الأمم المتحدة ومبعوثها الأممي ونائبه لإحياء جولة مفاوضات جديدة بشأن تبادل الأسرى والمختطفين دون إلزام الحوثيين بإطلاق سراح "قحطان".
وقالت إن ضغوط الأمم المتحدة ومبعوثها الأممي ونائبه لإحياء جولة مفاوضات جديدة دون تنفيذ القرار الأممي (2216) الملزم لميليشيا الحوثي بإطلاق سراح المناضل محمد قحطان يعد وصمة عار في جبين الأمم المتحدة ومكتبها في اليمن وتواطؤ مفضوح مع الظلم وانحياز كامل ضد العدالة إلى جانب هذه الميليشيا العنصرية.
وجددت مطالبتها لوفد الشرعية المفاوض وعلى رأسهم الأستاذ هادي هيج والمختطف المحرر يحيى كزمان عدم الرضوخ لضغوط الأمم المتحدة وأن يعلنوا رفضهم القاطع للتفاوض قبل إعلان الميليشيات عن مصير قحطان.
ودعت كل أحرار العالم وكافة المنظمات والهيئات الحقوقية والإنسانية للانضمام للمبادرة والدعم والمناصرة والتضامن والإدانة والضغط على جميع الأطراف وخصوصًا ميليشيا الحوثي الرافضة الإفصاح عن مصير قحطان، وكذلك المبعوث الأممي ونائبه اللذين يقومان بالضغط على الشرعية لاستئناف المفاوضات دون الإفصاح عن مصير عميدنا محمد قحطان المخفي قسرًا منذ قرابة عشر سنوات.
وطالبت المبادرة بالكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمّان" مؤكدة رفضها القاطع أي مفاوضات بشأن المختطفين والأسرى قبل إفصاح الجماعة عن مصير "قحطان".
واستنكرت المبادرة سعي الأمم المتحدة ومبعوثها الأممي ونائبه لإحياء جولة مفاوضات جديدة بشأن تبادل الأسرى والمختطفين دون إلزام الحوثيين بإطلاق سراح "قحطان".
وقالت إن ضغوط الأمم المتحدة ومبعوثها الأممي ونائبه لإحياء جولة مفاوضات جديدة دون تنفيذ القرار الأممي (2216) الملزم لميليشيا الحوثي بإطلاق سراح المناضل محمد قحطان يعد وصمة عار في جبين الأمم المتحدة ومكتبها في اليمن وتواطؤ مفضوح مع الظلم وانحياز كامل ضد العدالة إلى جانب هذه الميليشيا العنصرية.
وجددت مطالبتها لوفد الشرعية المفاوض وعلى رأسهم الأستاذ هادي هيج والمختطف المحرر يحيى كزمان عدم الرضوخ لضغوط الأمم المتحدة وأن يعلنوا رفضهم القاطع للتفاوض قبل إعلان الميليشيات عن مصير قحطان.
ودعت كل أحرار العالم وكافة المنظمات والهيئات الحقوقية والإنسانية للانضمام للمبادرة والدعم والمناصرة والتضامن والإدانة والضغط على جميع الأطراف وخصوصًا ميليشيا الحوثي الرافضة الإفصاح عن مصير قحطان، وكذلك المبعوث الأممي ونائبه اللذين يقومان بالضغط على الشرعية لاستئناف المفاوضات دون الإفصاح عن مصير عميدنا محمد قحطان المخفي قسرًا منذ قرابة عشر سنوات.