قبل فوات الأوان ننتظر موقفًا من الانتقالي يعيد للشعب الأمل والثقة بأنه مازال هو المكون الوطني الذي تم تفويضه في مايو 2017م.
ولن يتحقق ذلك إلا بالخطوات التالية:
1 - نبذ ومكافحة المناطقية والمحسوبية.
2 - نبذ ومكافحة الفساد بمختلف أشكاله.
3 - وضع حد للمركزية العقيمة وتفعيل العمل المؤسسي المنتج.
5 - اعتماد معيار الكفاءة (الشخص المناسب في المكان المناسب).
ليس هناك أي مبرر لعدم اتخاذ موقف من كل هذه السلبيات، فلن يتدخل التحالف ولا المجتمع الدولي ويمنعنا من القيام بهذه الاصلاحات، ولا يمكن أن ننتظر حتى (نستعيد الدولة) لأننا لن نستعيدها ونحن على هذا الحال، ولسنا في حالة حرب فعلية تمنعنا من اتخاذ هذه الإصلاحات.
الخيار خيار القيادة وهي فقط تقرر ما إذا كانت تريد أن تكون هي من يأخذنا إلى المراحل القادمة نحو استعادة الدولة أو أنها مصرة على هذا الأسلوب في الإدارة والعمل الذي أصبح أسلوبا يرفضه الشعب ويستنكره.
وإذا كان من يطالب بهذا الإصلاحات التي ستجعل من الانتقالي مكونا قويا أمام أطراف الأزمة الأخرى وتحافظ على شعبيته وتحافظ على وتقوي قضيتنا، عميلا وخائنا، فسجلوني كذلك.
ولن يتحقق ذلك إلا بالخطوات التالية:
1 - نبذ ومكافحة المناطقية والمحسوبية.
2 - نبذ ومكافحة الفساد بمختلف أشكاله.
3 - وضع حد للمركزية العقيمة وتفعيل العمل المؤسسي المنتج.
5 - اعتماد معيار الكفاءة (الشخص المناسب في المكان المناسب).
ليس هناك أي مبرر لعدم اتخاذ موقف من كل هذه السلبيات، فلن يتدخل التحالف ولا المجتمع الدولي ويمنعنا من القيام بهذه الاصلاحات، ولا يمكن أن ننتظر حتى (نستعيد الدولة) لأننا لن نستعيدها ونحن على هذا الحال، ولسنا في حالة حرب فعلية تمنعنا من اتخاذ هذه الإصلاحات.
الخيار خيار القيادة وهي فقط تقرر ما إذا كانت تريد أن تكون هي من يأخذنا إلى المراحل القادمة نحو استعادة الدولة أو أنها مصرة على هذا الأسلوب في الإدارة والعمل الذي أصبح أسلوبا يرفضه الشعب ويستنكره.
وإذا كان من يطالب بهذا الإصلاحات التي ستجعل من الانتقالي مكونا قويا أمام أطراف الأزمة الأخرى وتحافظ على شعبيته وتحافظ على وتقوي قضيتنا، عميلا وخائنا، فسجلوني كذلك.