> تعز «الأيام» خاص:
أكد مصدر أمني في الحملة الأمنية العسكرية المشتركة استمرار الجهود المبذولة لمنع حمل السلاح وضبط الخارجين عن القانون في مدينة التربة ومديرية الشمايتين، وفقًا للخطة المقررة من اللجنة الأمنية في المحافظة.
وأوضح نائب مدير شرطة مديرية الشمايتين، الرائد صلاح منصور، أن الحملة الأمنية العسكرية المشتركة التي انطلقت في 11أغسطس الماضي، قد نجحت في ضبط أكثر من 68 قطعة سلاح مخالفة لقرارات اللجنة الأمنية العسكرية في المديرية.
وشملت هذه الأسلحة 14 قطعة نوع "مسدس"، منها واحدة مدنية والباقي لمنتسبي الوحدات العسكرية والأمنية، و54 قطعة نوع "آلي"، خمس منها مدنية و49 قطعة عائدة لمنتسبي الوحدات الأمنية والعسكرية، وقد تم إتلاف قطعة سلاح واحدة من نوع "مسدس".
وأشار الرائد صلاح إلى أن الحملة بدأت منذ مساء الأحد الماضي بإتلاف أسلحة المخالفين التي تم ضبطها في شوارع وأسواق المديرية، وحذر المواطنين من حمل السلاح داخل المديرية، مؤكدًا أن الحملة ستتعامل بحزم مع أي محاولات لإقلاق السكينة العامة.
وأوضح أن نقاط التفتيش التي تم توزيعها على مداخل مدينة التربة تعمل على منع دخول السلاح إلى المدينة، حيث يُطلب من أي مسلح تسليم سلاحه قبل دخوله المدينة، مع تسجيل بياناته لضمان استرداد سلاحه بعد انتهاء تواجده في المدينة.
وأشاد الرائد صلاح بالتعاون الذي أبداه المواطنون والقيادات العسكرية والأمنية في المديرية مع الحملة، داعيًا بقية الوحدات العسكرية والأمنية إلى الالتزام بتنفيذ قرارات اللجنة الأمنية ليكونوا قدوة في تطبيق القانون.
وكانت اللجنة الأمنية والعسكرية في تعز قد أعلنت مطلع أغسطس عن تدشين حملة أمنية وعسكرية مشتركة تهدف إلى منع حمل السلاح وضبط الخارجين عن القانون، وذلك للحفاظ على الأمن والاستقرار في مناطق وعزل مديرية الشمايتين.
وأوضح نائب مدير شرطة مديرية الشمايتين، الرائد صلاح منصور، أن الحملة الأمنية العسكرية المشتركة التي انطلقت في 11أغسطس الماضي، قد نجحت في ضبط أكثر من 68 قطعة سلاح مخالفة لقرارات اللجنة الأمنية العسكرية في المديرية.
وشملت هذه الأسلحة 14 قطعة نوع "مسدس"، منها واحدة مدنية والباقي لمنتسبي الوحدات العسكرية والأمنية، و54 قطعة نوع "آلي"، خمس منها مدنية و49 قطعة عائدة لمنتسبي الوحدات الأمنية والعسكرية، وقد تم إتلاف قطعة سلاح واحدة من نوع "مسدس".
وأشار الرائد صلاح إلى أن الحملة بدأت منذ مساء الأحد الماضي بإتلاف أسلحة المخالفين التي تم ضبطها في شوارع وأسواق المديرية، وحذر المواطنين من حمل السلاح داخل المديرية، مؤكدًا أن الحملة ستتعامل بحزم مع أي محاولات لإقلاق السكينة العامة.
وأوضح أن نقاط التفتيش التي تم توزيعها على مداخل مدينة التربة تعمل على منع دخول السلاح إلى المدينة، حيث يُطلب من أي مسلح تسليم سلاحه قبل دخوله المدينة، مع تسجيل بياناته لضمان استرداد سلاحه بعد انتهاء تواجده في المدينة.
وأشاد الرائد صلاح بالتعاون الذي أبداه المواطنون والقيادات العسكرية والأمنية في المديرية مع الحملة، داعيًا بقية الوحدات العسكرية والأمنية إلى الالتزام بتنفيذ قرارات اللجنة الأمنية ليكونوا قدوة في تطبيق القانون.
وكانت اللجنة الأمنية والعسكرية في تعز قد أعلنت مطلع أغسطس عن تدشين حملة أمنية وعسكرية مشتركة تهدف إلى منع حمل السلاح وضبط الخارجين عن القانون، وذلك للحفاظ على الأمن والاستقرار في مناطق وعزل مديرية الشمايتين.
