> القاهرة «الأيام»:
أكد محمد الأشول وزير الصناعة و التجارة، اليوم السبت، أن الاقتصاد اليمني توقف بصورة كاملة نتيجة للعمليات التي يشنها الحوثيون على حركة الملاحة في البحر الأحمر ومنطقة باب المندب، وما سببته من تداعيات سلبية على دول المنطقة، وحركة الملاحة في قناة السويس المصرية.
وقال وزير الصناعة والتجارة اليمني في تصرح خاص لقناة "صدى البلد" المصرية: "إن اليمن يمر بظرف استثنائي للسنة العاشرة على التوالي منذ اندلاع الحرب في اليمن، وهو ما يتطلب جهود الأشقاء العرب للسعي في إحلال السلام داخل الجمهورية اليمنية، خاصة وأنه لا يمكن الحديث عن تنمية أو تعافي اقتصادي بدون تحقيق السلام داخل اليمن".
وعن الدعم العربي لليمن للخروج من أزمته، أكد "الأشول" أن اليمن في حاجة لجميع الجهود العربية الجماعية والفردية لمساعدته في الخروج من أزمته الاقتصادية الطاحنة التي يشهدها اليمن، وتلقي بظلالها على جميع نواحي الحياة.
وأوضح أن اليمن شهدت تسرب جزءًا كبيرًا من الاستثمارات للخارج نتيجة تلك الحرب التي يشهدها اليمن وتزايد الهجمات الحوثية ضد حركة الملاحة، وخرج استثمارات عربية وتركية كبرى من اليمن.
وركز على أن المنطقة العربية بإثرها باتت تواجه تحديات صعبة في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة وتداعياتها والمستمرة على مدار عام كامل، إضافة إلى أزمات الغذاء والطاقة والكوارث الطبيعية.
وقال وزير الصناعة والتجارة اليمني في تصرح خاص لقناة "صدى البلد" المصرية: "إن اليمن يمر بظرف استثنائي للسنة العاشرة على التوالي منذ اندلاع الحرب في اليمن، وهو ما يتطلب جهود الأشقاء العرب للسعي في إحلال السلام داخل الجمهورية اليمنية، خاصة وأنه لا يمكن الحديث عن تنمية أو تعافي اقتصادي بدون تحقيق السلام داخل اليمن".
وعن الدعم العربي لليمن للخروج من أزمته، أكد "الأشول" أن اليمن في حاجة لجميع الجهود العربية الجماعية والفردية لمساعدته في الخروج من أزمته الاقتصادية الطاحنة التي يشهدها اليمن، وتلقي بظلالها على جميع نواحي الحياة.
وأوضح أن اليمن شهدت تسرب جزءًا كبيرًا من الاستثمارات للخارج نتيجة تلك الحرب التي يشهدها اليمن وتزايد الهجمات الحوثية ضد حركة الملاحة، وخرج استثمارات عربية وتركية كبرى من اليمن.
وركز على أن المنطقة العربية بإثرها باتت تواجه تحديات صعبة في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة وتداعياتها والمستمرة على مدار عام كامل، إضافة إلى أزمات الغذاء والطاقة والكوارث الطبيعية.