> زنجبار «الأيام» خاص:
تتكدس مخلفات الأسماك في السوق المركزي بمدينة زنجبار بمحافظة أبين مما ينذر بكارثة بيئية تهدد حياة المواطنين في ظل عدم قيام مكتب المصائد والاصطياد السمكي بزنجبار بمهامه في إلزام القائمين على ذلك بتصفية هذه المخلفات التي تنذر بكارثة بيئية.
وإزاء هذا الوضع المزري لتكدس مخلفات الأسماك والروائح الكريهة التي خلفتها ناشد الأهالي مدير عام زنجبار مختار الشدادي ومدير عام مكتب المصائد والاصطياد السمكي صادق حمامة، التوجيه للجهات ذات العلاقة في تصفية مخلفات الأسماك التي تهدد حياتهم بالأمراض والأوبئة واتخاذ الإجراءات بحق المتقاعسين في القيام بأعمالهم اليومية.
وكان مدير عام زنجبار مختار الشدادي قد التقى صباح أمس الأحد في مكتبه بمدير عام مكتب المصائد والاصطياد السمكي صادق حمامة لمناقشة ما وصلت إليه أوضاع السوق المركزي للأسماك من تكدس مخلفات الأسماك التي أصابت المواطنين بالخوف من تفشي الأمراض.
وأكد الشدادي أن على مكتب المصائد يقع اتخاذ الإجراءات القانونية على المتقاعسين عن القيام بأعمالهم في تصفية مخلفات الأسماك التي تنذر بكارثة وشوهت السوق المركزي نتيجة تكدسها.
من جانبه، أكد حمامة أن المكتب سيتخذ الإجراءات القانونية في عدم تكرار مثل تكدس كهذا لمخلفات الأسماك كون هذه تأتي في إطار عمل المكتب اليومية وسيتم إنهاء الأعمال العشوائية وتداخلات العمل.
وإزاء هذا الوضع المزري لتكدس مخلفات الأسماك والروائح الكريهة التي خلفتها ناشد الأهالي مدير عام زنجبار مختار الشدادي ومدير عام مكتب المصائد والاصطياد السمكي صادق حمامة، التوجيه للجهات ذات العلاقة في تصفية مخلفات الأسماك التي تهدد حياتهم بالأمراض والأوبئة واتخاذ الإجراءات بحق المتقاعسين في القيام بأعمالهم اليومية.
وكان مدير عام زنجبار مختار الشدادي قد التقى صباح أمس الأحد في مكتبه بمدير عام مكتب المصائد والاصطياد السمكي صادق حمامة لمناقشة ما وصلت إليه أوضاع السوق المركزي للأسماك من تكدس مخلفات الأسماك التي أصابت المواطنين بالخوف من تفشي الأمراض.
وأكد الشدادي أن على مكتب المصائد يقع اتخاذ الإجراءات القانونية على المتقاعسين عن القيام بأعمالهم في تصفية مخلفات الأسماك التي تنذر بكارثة وشوهت السوق المركزي نتيجة تكدسها.
من جانبه، أكد حمامة أن المكتب سيتخذ الإجراءات القانونية في عدم تكرار مثل تكدس كهذا لمخلفات الأسماك كون هذه تأتي في إطار عمل المكتب اليومية وسيتم إنهاء الأعمال العشوائية وتداخلات العمل.