> الحوطة «الأيام» هشام عطيري:
أم مسنة تدعو قيادة العمالقة إلى علاج ابنها المصاب في جبهة الساحل الغربي
> الحجة قبول عائلها الوحيد ابنها أصبح مقعدا، أصيب في جبهة العمري ويحتاج لاستكمال علاجه بالخارج.


وأوضحت الأم قبول أن ابنها منذ إصابته قبل سنوات غير قادر على الحركة، حيث يحتاج إلى السفر للخارج لاستكمال علاجه من الإصابة التي تعرض لها وسببت له شللا دماغيا، مشيرة إلى أن بين فترة وأخرى يتم نقله للعلاج الطبيعي من قبل المختصين في اللواء، لكن هذا العلاج لا يكفي رغم الجهود التي بذلتها قيادة اللواء.
وأوضحت أن ولدها يحتاج للعلاج في الخارج لإجراء عملية في الدماغ وإزالة التجلطات التي توثر على حركته وكلامه في دولة الهند.
وقالت إنها غير قادرة في هذا السن على رعايته ونقله من موقع لآخر، لقد تعبت وغير قادرة على المتابعة وهو ولدها الوحيد وهو من يصرف عليها وعلى شقيقته في المنزل.
وناشدت قائد ألوية العمالقة وقاد اللواء الثامن عمالقة باتخاذ الإجراءات لسفر ولدها للعلاج في الخارج من مضاعفات الإصابة التي تعرض لها في الجبهة ليعود لها سالما غانما لها ويكمل حياته بشكل طبيعي ويقوم برعايتها في هذا السن.
> الحجة قبول عائلها الوحيد ابنها أصبح مقعدا، أصيب في جبهة العمري ويحتاج لاستكمال علاجه بالخارج.
امرأة في العقد السابع من العمر تعيش في منزل متواضع بلحج لديها ابنها الوحيد هو معيلها، إذ كان يقوم برعايتها حتى التحق بألوية العمالقة الجنوبية وانظم للواء الثامن عمالقة فأصيب في جبهة العمري قبل سنوات، لتبدأ معاناة الأم مع ولدها المصاب وهو العائل الوحيد للأسرة.

ولدها محمد علي البرحي
تقول الوالدة قبول أحمد علي، إن ولدها محمد علي البرحي أصيب في الجبهة ليتم نقله للعلاج في جمهورية مصر، حيث كان يعاني من غيبوبة وعاد من مصر بتحسن نسبي وأقرت له سفرة أخرى إلى دولة الهند وعند وصولة للهند أثناء جائحة كرونا لم يتم العلاج فعاد إلى بلاده بإصابته وما تلاها من مضاعفات تتزايد منذ خمس سنوات حتى اليوم.

الحجة قبول أحمد علي
وأوضحت الأم قبول أن ابنها منذ إصابته قبل سنوات غير قادر على الحركة، حيث يحتاج إلى السفر للخارج لاستكمال علاجه من الإصابة التي تعرض لها وسببت له شللا دماغيا، مشيرة إلى أن بين فترة وأخرى يتم نقله للعلاج الطبيعي من قبل المختصين في اللواء، لكن هذا العلاج لا يكفي رغم الجهود التي بذلتها قيادة اللواء.
وأوضحت أن ولدها يحتاج للعلاج في الخارج لإجراء عملية في الدماغ وإزالة التجلطات التي توثر على حركته وكلامه في دولة الهند.
وقالت إنها غير قادرة في هذا السن على رعايته ونقله من موقع لآخر، لقد تعبت وغير قادرة على المتابعة وهو ولدها الوحيد وهو من يصرف عليها وعلى شقيقته في المنزل.
وناشدت قائد ألوية العمالقة وقاد اللواء الثامن عمالقة باتخاذ الإجراءات لسفر ولدها للعلاج في الخارج من مضاعفات الإصابة التي تعرض لها في الجبهة ليعود لها سالما غانما لها ويكمل حياته بشكل طبيعي ويقوم برعايتها في هذا السن.