> زنجبار «الأيام» سالم حيدرة صالح:
يعتزم مجموعة من كبار السن تنفيذ ماراثون لألعاب القوى في مدينة زنجبار بمحافظة أبين ليعيد نجوم الرياضة في الألعاب الرياضية المارثوان وألعاب القوى الاهتمام بهذه الرياضة المنسية وهذه المبادرة تمثل نقل رسائل الرياضيين إلى السلطات المحلية ووزارة الشباب والرياضة والتي تعبر عن قلقهم بالشأن الرياضي والشبابي وخاصة الشباب الذين أغلبهم اتجه إلى القات وترك الرياضة.
وأكدوا في أحاديث لهم أن محافظة أبين تعاني من التهميش والإهمال وبحاجة إلى إعادتها إلى الواجهة من خلال الألعاب الرياضية ومنها الماراثوان الرياضي الذي يعبر عن حجم المأساة التي تعاني منها الرياضة الأبينية.
وأشار إلى أن الأوضاع الرياضية في أبين الخير والعطاء بحاجة إلى إعادة تقييمها من خلال المناشط والألعاب الرياضية المتواصلة وليس الموسمية وإعطاء الشباب والرياضيين الفرصة لمزاولتها وتشجيعهم للاستمرارية.
وأكدوا إلى أنهم سينظمون ماراثونا لمسافة أكثر من 60 كيلو ينطلق من مدينة زنجبار حتى محافظة عدن وإلى مبنى وزارة الشباب والرياضة من أجل توصيل رسالة رياضية عن أوضاع الرياضة وهم علي عبدالله ديلع وناصر أحمد عوض السيد، وصلاح السركال وجمال العبد والتي تؤكد أنه مهما كان الشخص متقدما في العمر لن يقف ذلك عائقًا أمامه من أجل ممارسة الرياضة وتحقيق الأهداف التي يتطلع إليها كون رياضة أبين أصيبت بشلل بعد أن تأمر عليها من يدعون حبهم لها.
هذه المبادرة لاقت ارتياحًا كبيرًا من قبل الشارع الأبيني والتي أتت في الوقت الذي تعاني الرياضة من تصدع وإهمال من قبل السلطات المحلية الأمر الذي أثار قلق الكثيرين من نجوم الزمن الجميل وهم يشاهدون هذا التخبط والإهمال المتعمد.
وأكدوا في أحاديث لهم أن محافظة أبين تعاني من التهميش والإهمال وبحاجة إلى إعادتها إلى الواجهة من خلال الألعاب الرياضية ومنها الماراثوان الرياضي الذي يعبر عن حجم المأساة التي تعاني منها الرياضة الأبينية.
وأشار إلى أن الأوضاع الرياضية في أبين الخير والعطاء بحاجة إلى إعادة تقييمها من خلال المناشط والألعاب الرياضية المتواصلة وليس الموسمية وإعطاء الشباب والرياضيين الفرصة لمزاولتها وتشجيعهم للاستمرارية.
وأكدوا إلى أنهم سينظمون ماراثونا لمسافة أكثر من 60 كيلو ينطلق من مدينة زنجبار حتى محافظة عدن وإلى مبنى وزارة الشباب والرياضة من أجل توصيل رسالة رياضية عن أوضاع الرياضة وهم علي عبدالله ديلع وناصر أحمد عوض السيد، وصلاح السركال وجمال العبد والتي تؤكد أنه مهما كان الشخص متقدما في العمر لن يقف ذلك عائقًا أمامه من أجل ممارسة الرياضة وتحقيق الأهداف التي يتطلع إليها كون رياضة أبين أصيبت بشلل بعد أن تأمر عليها من يدعون حبهم لها.
هذه المبادرة لاقت ارتياحًا كبيرًا من قبل الشارع الأبيني والتي أتت في الوقت الذي تعاني الرياضة من تصدع وإهمال من قبل السلطات المحلية الأمر الذي أثار قلق الكثيرين من نجوم الزمن الجميل وهم يشاهدون هذا التخبط والإهمال المتعمد.
