> عدن «الأيام» خاص:
صرّح الباحث اليمني عبدالله محسن بأن تمثال حصان برونزي فريد، يعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، محفوظ في متحف الشرق القديم بمدينة إسطنبول، يعكس الإبداع الفني الذي تميزت به اليمن القديمة.
وأضاف محسن أن التمثال، المنقوش عليه كتابة بالمسند، هو جزء من مجموعة كبيرة من الآثار اليمنية المنتشرة في متاحف العالم، والتي تمثل رموزًا بارزة لحضارة اليمن.
وأوضح الباحث أن تماثيل الحيوانات البرونزية مثل الأحصنة، الأسود، والوعول كانت شائعة في اليمن القديم، مشيرًا إلى أن أشهرها تشمل تمثال حصان غيمان القافز للحواجز، الذي وجد جنوب صنعاء وتم نقله إلى مكتبة أبحاث دمبارتون أوكس في واشنطن، حيث ما يزال محفوظًا هناك.
كما لفت محسن إلى تمثال آخر نادر تم بيعه في مزاد بمدينة يافا (تل أبيب) عام 2022م، يعود تاريخه إلى القرن الثاني قبل الميلاد، مبينًا أن التمثال يمثل فارسًا يحمل سيفًا رغم فقدان بعض أجزائه.
وأكد الباحث أن متحف صنعاء العسكري يحتوي أيضًا على تمثال برونزي مميز لحصان يقف على قاعدة ضخمة منقوشة بالمسند، مع تمثال بارز لوعل على جانبه.
وشدد محسن على أهمية الحفاظ على هذه التماثيل، التي تمثل إرثًا حضاريًا لليمن، داعيًا الجهات المختصة إلى تكثيف الجهود لاستعادة ما يمكن من هذه الآثار وحمايتها من العبث والتهريب.
وأضاف محسن أن التمثال، المنقوش عليه كتابة بالمسند، هو جزء من مجموعة كبيرة من الآثار اليمنية المنتشرة في متاحف العالم، والتي تمثل رموزًا بارزة لحضارة اليمن.
وأوضح الباحث أن تماثيل الحيوانات البرونزية مثل الأحصنة، الأسود، والوعول كانت شائعة في اليمن القديم، مشيرًا إلى أن أشهرها تشمل تمثال حصان غيمان القافز للحواجز، الذي وجد جنوب صنعاء وتم نقله إلى مكتبة أبحاث دمبارتون أوكس في واشنطن، حيث ما يزال محفوظًا هناك.
كما لفت محسن إلى تمثال آخر نادر تم بيعه في مزاد بمدينة يافا (تل أبيب) عام 2022م، يعود تاريخه إلى القرن الثاني قبل الميلاد، مبينًا أن التمثال يمثل فارسًا يحمل سيفًا رغم فقدان بعض أجزائه.
وأكد الباحث أن متحف صنعاء العسكري يحتوي أيضًا على تمثال برونزي مميز لحصان يقف على قاعدة ضخمة منقوشة بالمسند، مع تمثال بارز لوعل على جانبه.
وشدد محسن على أهمية الحفاظ على هذه التماثيل، التي تمثل إرثًا حضاريًا لليمن، داعيًا الجهات المختصة إلى تكثيف الجهود لاستعادة ما يمكن من هذه الآثار وحمايتها من العبث والتهريب.
