> عدن«الأيام» :
أفادت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) أنها ساعدت أكثر من ألف لاجئ صومالي عالق في اليمن على العودة إلى بلادهم خلال العام الجاري.
وقالت المفوضية في تغريدة على حسابها في منصة "إكس"، اليوم، إن 1,115 لاجئا صوماليا تقطعت بهم السبل في اليمن عادوا إلى بلادهم في عام 2024.
وأضافت أن هؤلاء اللاجئين عادوا إلى بلادهم عبر رحلات بحرية مدعومة من برنامج العودة التلقائية (ASR) التابع للمفوضية.
وأشارت المفوضية إلى أن آخر رحلة قارب هذا العام، غادرت، أمس الاثنين، من عدن باتجاه ميناء بربرة، وتضم 157 لاجئا، بما فيهم 25 لاجئا من العاصمة صنعاء.
وأوضحت أنها وشركاؤها، تدعم اللاجئين الصوماليين الراغبين في العودة إلى بلادهم، بإجراء الفحوصات الطبية، وإصدار الوثائق، والنقل، والدعم المالي لتسهيل رحلتهم، بالإضافة إلى المساعدة في إعادة الإدماج في مناطقهم الأصلية.
وتُعد اليمن الدولة الوحيدة في شبه الجزيرة العربية التي وقعت على اتفاقية اللاجئين وبروتوكولها، وتستضيف ثالث أكبر تجمع للاجئين الصوماليين، أي حوالي 65 % من أكثر من 71,000 لاجئ وطالب لجوء مسجلين لدى المفوضية.
وقالت المفوضية في تغريدة على حسابها في منصة "إكس"، اليوم، إن 1,115 لاجئا صوماليا تقطعت بهم السبل في اليمن عادوا إلى بلادهم في عام 2024.
وأضافت أن هؤلاء اللاجئين عادوا إلى بلادهم عبر رحلات بحرية مدعومة من برنامج العودة التلقائية (ASR) التابع للمفوضية.
وأشارت المفوضية إلى أن آخر رحلة قارب هذا العام، غادرت، أمس الاثنين، من عدن باتجاه ميناء بربرة، وتضم 157 لاجئا، بما فيهم 25 لاجئا من العاصمة صنعاء.
وأوضحت أنها وشركاؤها، تدعم اللاجئين الصوماليين الراغبين في العودة إلى بلادهم، بإجراء الفحوصات الطبية، وإصدار الوثائق، والنقل، والدعم المالي لتسهيل رحلتهم، بالإضافة إلى المساعدة في إعادة الإدماج في مناطقهم الأصلية.
وتُعد اليمن الدولة الوحيدة في شبه الجزيرة العربية التي وقعت على اتفاقية اللاجئين وبروتوكولها، وتستضيف ثالث أكبر تجمع للاجئين الصوماليين، أي حوالي 65 % من أكثر من 71,000 لاجئ وطالب لجوء مسجلين لدى المفوضية.