> زنجبار «الأيام» سالم حيدرة صالح:
دعا نشطاء في مديرية المحفد بمحافظة أبين المواطنين إلى المشاركة في مظاهرة جماهيرية حاشدة تُقام صباح اليوم الاثنين، للتعبير عن رفضهم للوضع المعيشي المتردي الذي تشهده المديرية، والذي يتجلى في تردي الخدمات الأساسية وارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية، بالإضافة إلى الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها المواطنون.
وجاءت الدعوة للمظاهرة للمطالبة بتغيير المسؤولين في المديرية، الذين فشلوا في تقديم حلول فعالة للأزمات التي يعاني منها السكان، وأكد المنظمون أن هذه التظاهرة تأتي في إطار التضامن مع مطالب أهالي مديريتي زنجبار وخنفر، الذين يطالبون أيضاً بإزاحة المسؤولين الفاسدين وتحسين الأوضاع الخدمية والمعيشية.
وحثّ المنظمون جميع الشرفاء على المشاركة الفاعلة في هذه التظاهرة، مؤكدين أن الأوضاع الحالية تتطلب وقفة جادة من قبل السلطات المحلية والحكومية لمعالجة المشكلات المتفاقمة، والتي تشمل تدهور البنية التحتية للكهرباء والمياه، وارتفاع الأسعار، وتردي الخدمات العامة.
وأشار المنظمون إلى أن المواطنين يعانون من ظروف معيشية قاسية بسبب غياب الحلول الجذرية من قبل السلطات، مما أدى إلى تفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، وأكدوا أن الحلول الترقيعية التي تم تنفيذها في السابق لم تُجدِ نفعاً، وظلت المشاكل قائمة دون معالجة حقيقية.
وطالب المنظمون بضرورة تحسين الخدمات الأساسية، وتعزيز الرقابة على الأسواق، واتخاذ إجراءات عاجلة لتوفير الاحتياجات اليومية للمواطنين، مؤكدين أن استمرار الإهمال سيؤدي إلى تفاقم الأوضاع وزيادة المعاناة.
يأتي تنظيم هذه المظاهرة في ظل تزايد السخط الشعبي تجاه الأوضاع المعيشية المتردية، والتي أصبحت تشكل عبئاً ثقيلاً على كاهل المواطنين، الذين يطالبون بتحسين جودة حياتهم وتوفير الخدمات الأساسية التي تُعد حقاً من حقوقهم المشروعة.
وجاءت الدعوة للمظاهرة للمطالبة بتغيير المسؤولين في المديرية، الذين فشلوا في تقديم حلول فعالة للأزمات التي يعاني منها السكان، وأكد المنظمون أن هذه التظاهرة تأتي في إطار التضامن مع مطالب أهالي مديريتي زنجبار وخنفر، الذين يطالبون أيضاً بإزاحة المسؤولين الفاسدين وتحسين الأوضاع الخدمية والمعيشية.
وحثّ المنظمون جميع الشرفاء على المشاركة الفاعلة في هذه التظاهرة، مؤكدين أن الأوضاع الحالية تتطلب وقفة جادة من قبل السلطات المحلية والحكومية لمعالجة المشكلات المتفاقمة، والتي تشمل تدهور البنية التحتية للكهرباء والمياه، وارتفاع الأسعار، وتردي الخدمات العامة.
وأشار المنظمون إلى أن المواطنين يعانون من ظروف معيشية قاسية بسبب غياب الحلول الجذرية من قبل السلطات، مما أدى إلى تفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، وأكدوا أن الحلول الترقيعية التي تم تنفيذها في السابق لم تُجدِ نفعاً، وظلت المشاكل قائمة دون معالجة حقيقية.
وطالب المنظمون بضرورة تحسين الخدمات الأساسية، وتعزيز الرقابة على الأسواق، واتخاذ إجراءات عاجلة لتوفير الاحتياجات اليومية للمواطنين، مؤكدين أن استمرار الإهمال سيؤدي إلى تفاقم الأوضاع وزيادة المعاناة.
يأتي تنظيم هذه المظاهرة في ظل تزايد السخط الشعبي تجاه الأوضاع المعيشية المتردية، والتي أصبحت تشكل عبئاً ثقيلاً على كاهل المواطنين، الذين يطالبون بتحسين جودة حياتهم وتوفير الخدمات الأساسية التي تُعد حقاً من حقوقهم المشروعة.