> لندن «الأيام» وكالات:
عاد ريال مدريد ليؤكد مجدداً أنه قوة لا تقهر في مسابقته المحببة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم وبأن ألقابه القياسية الـ15 لم تأت بالصدفة ، وذلك من خلال صعقه مضيفه مانشستر سيتي الإنكليزي 3-2 في الوقت القاتل في ذهاب الملحق المؤهل إلى ثمن النهائي.
وبدا أن سيتي سينتقل إلى ملعب ريال بأفضلية هدف وحيد بتقدمه 2 - 1 بثنائية النروجي إرلينغ هالاند حتى الدقيقة 86، قبل أن يقول البديل المغربي إبراهيم دياس كلمته بعد أقل من دقيقتين من دخوله بإدراكه التعادل، ثم اكتملت العودة بهدف قاتل للإنكليزي جود بيلينغهام نتيجة خطأين دفاعيين.
بهذا الفوز الذي قطع به شوطاً كبيراً نحو التأهل إلى ثمن النهائي حين يستضيف الإياب الأربعاء المقبل ، كرس ريال تقليداً بأنه لا يعرف معنى للاستسلام في هذه المسابقة العزيزة عليه حتى عندما يكون في أسوأ أحواله، وهذا الأمر لا ينطبق تماماً على هذا الموسم بما أنه متصدر للدوري المحلي، خلافاً لسيتي الذي أظهر في المباراة حجم المشكلة التي يعاني منها.
ورغم اعتياده على النجاح المستمر خلال مسيرته، يبدو غوارديولا عاجزاً عن وقف هذا التدهور ، بعد هزيمة أمس الثلاثاء التي جعلت مهمة سيتي شاقة في لقاء الإياب المقرر الأربعاء في مدريد.
ويتحدث غوارديولا هنا عن سيناريو متكرر حصل مع فريقه مرات عدة هذا الموسم وهو عدم قدرته على التمسك بتقدمه.
ففي الدوري الممتاز حصل هذا الأمر ثلاث مرات ضد برايتون حين تقدم 1 - 0 حتى الدقيقة 78 قبل أن يخسر 1 - 2، وجاره مانشستر يونايتد حيث بدا في طريقه للفوز 1 - 0 بتقدمه حتى الدقيقة 88 قبل أن يخسر 1-2، ثم برنتفورد حيث كان متقدما 2 - 0 حتى الدقيقة 82 ليعود ويكتفي بالتعادل 2-2.
في دوري الأبطال، حصل هذا الأمر ضد فينورد الذي تخلف بثلاثية نظيفة حتى الدقيقة 74 قبل أن يعود من بعيد ليخطف التعادل 3-3، ثم ضد سان جرمان الذي تخلف 0-2 حتى الدقيقة 56 ثم فاز في النهاية 4-2.
وعاد ليتكرر الأمر أمس الثلاثاء ضد ريال الذي أكد مجدداً أنه ملك العودة من بعيد في مسابقته المفضلة، مكررا السيناريو الذي فعله مرات عدة مؤخرا في مسابقته المفضلة، آخرها الموسم الماضي حين كان في طريقه للخروج من نصف النهائي على يد بايرن ميونيخ الألماني بتخلفه 0-1 في الإياب حتى الدقيقة 88 قبل أن يفوز 2-1 بفضل ثنائية خوسيلو في طريقه للفوز باللقب الخامس عشر.
وسبق لسيتي أن عاش نفس السيناريو تقريبا أمام ريال في نصف نهائي موسم 2021-2022 حين احتضن الفريق الإنكليزي لقاء الذهاب وسيطر عليه تماما وتقدم فيه على منافسه الملكي مرتين بفارق هدفين قبل أن يكتفي في النهاية بأفضلية هدف وحيد 4-3.
وبدا أن سيتي سينتقل إلى ملعب ريال بأفضلية هدف وحيد بتقدمه 2 - 1 بثنائية النروجي إرلينغ هالاند حتى الدقيقة 86، قبل أن يقول البديل المغربي إبراهيم دياس كلمته بعد أقل من دقيقتين من دخوله بإدراكه التعادل، ثم اكتملت العودة بهدف قاتل للإنكليزي جود بيلينغهام نتيجة خطأين دفاعيين.
بهذا الفوز الذي قطع به شوطاً كبيراً نحو التأهل إلى ثمن النهائي حين يستضيف الإياب الأربعاء المقبل ، كرس ريال تقليداً بأنه لا يعرف معنى للاستسلام في هذه المسابقة العزيزة عليه حتى عندما يكون في أسوأ أحواله، وهذا الأمر لا ينطبق تماماً على هذا الموسم بما أنه متصدر للدوري المحلي، خلافاً لسيتي الذي أظهر في المباراة حجم المشكلة التي يعاني منها.
ورغم اعتياده على النجاح المستمر خلال مسيرته، يبدو غوارديولا عاجزاً عن وقف هذا التدهور ، بعد هزيمة أمس الثلاثاء التي جعلت مهمة سيتي شاقة في لقاء الإياب المقرر الأربعاء في مدريد.
ويتحدث غوارديولا هنا عن سيناريو متكرر حصل مع فريقه مرات عدة هذا الموسم وهو عدم قدرته على التمسك بتقدمه.
ففي الدوري الممتاز حصل هذا الأمر ثلاث مرات ضد برايتون حين تقدم 1 - 0 حتى الدقيقة 78 قبل أن يخسر 1 - 2، وجاره مانشستر يونايتد حيث بدا في طريقه للفوز 1 - 0 بتقدمه حتى الدقيقة 88 قبل أن يخسر 1-2، ثم برنتفورد حيث كان متقدما 2 - 0 حتى الدقيقة 82 ليعود ويكتفي بالتعادل 2-2.
في دوري الأبطال، حصل هذا الأمر ضد فينورد الذي تخلف بثلاثية نظيفة حتى الدقيقة 74 قبل أن يعود من بعيد ليخطف التعادل 3-3، ثم ضد سان جرمان الذي تخلف 0-2 حتى الدقيقة 56 ثم فاز في النهاية 4-2.
وعاد ليتكرر الأمر أمس الثلاثاء ضد ريال الذي أكد مجدداً أنه ملك العودة من بعيد في مسابقته المفضلة، مكررا السيناريو الذي فعله مرات عدة مؤخرا في مسابقته المفضلة، آخرها الموسم الماضي حين كان في طريقه للخروج من نصف النهائي على يد بايرن ميونيخ الألماني بتخلفه 0-1 في الإياب حتى الدقيقة 88 قبل أن يفوز 2-1 بفضل ثنائية خوسيلو في طريقه للفوز باللقب الخامس عشر.
وسبق لسيتي أن عاش نفس السيناريو تقريبا أمام ريال في نصف نهائي موسم 2021-2022 حين احتضن الفريق الإنكليزي لقاء الذهاب وسيطر عليه تماما وتقدم فيه على منافسه الملكي مرتين بفارق هدفين قبل أن يكتفي في النهاية بأفضلية هدف وحيد 4-3.