> عدن «الأيام» خاص:
ناقش وزير الصحة العامة والسكان قاسم محمد بحيبح، بمحافظة عدن، اليوم الإثنين، تمويلات المشاريع المشتركة ومجالات العمل المشترك بين وزارة الصحة ومنظمة اليونيسيف.
وكرس الاجتماع الصعوبات التي تواجه القطاع الصحي نتيجة انخفاض التمويل وعدم تغطية الاحتياجات.
وأكد الوزير على ضرورة العمل المشترك لإعداد مصفوفة احتياجات القطاع الصحي لتغطية الفراغ الذي سيحدثه تقلص الدعم من بعض الداعمين، مشيرًا إلى أن الوزارة عملت على تسويق احتياجات القطاع الصحي لعدد من المانحين الذين أبدوا استعدادهم للعمل مع الوزارة لحشد الموارد وتلبية حزمة من الخدمات الدنيا.
وشدد بحيبح على ضرورة العمل على جلب مشاريع ينفذها الشركاء من خارج نسق ما هو مخطط له وتغطية التدخلات الموجودة على الواقع وتغطية الفراغ فيها وضمان استمرار الخدمة الموجودة، بالإضافة إلى التشارك بإعداد مصفوفة ذات رؤية واسعة ومتكاملة تجاه الأولويات..
وفي الاجتماع الذي دار عبر تقنية التواصل المرئي تداخل كل من وكيل وزارة الصحة لقطاع الرعاية الصحية الأولية علي الوليدي ومدير عام صحة الأسرة بوزارة الصحة محمد مصطفى راجمنار، تناولت سبل تعزيز التنسيق بين الوزارة واليونيسف وتحديد الأولويات القصوى في التدخلات والحفاظ على استمرارية الخدمات الراهنة.
هذا والتقى وزير الصحة، بالمدير الإقليمي للجمعية الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث الأمين محمد ديب درباع، وبحث معه عدد من الموضوعات المتصلة بالشأن الصحي.

وفي اللقاء شدد وزير الصحة على ضرورة انتهاج الأسس العلمية السليمة والمعتمدة دوليًّا للشروع في تأسيس مساقات دراسية تعنى بالأطراف الصناعية وتسهم في تعزيز منظومة الخدمات المقدمة في مجال الأطراف الصناعية وتكون نواة تعليمية ذات مرجعية عالمية المعايير والمناهج والمعامل، مثنيًا على تدخلات الأمين النوعية في القطاع الصحي.
كما تناول اللقاء البحث في قضايا التدريب والتأهيل للكادر الوطني وإنفاذ المخيمات الطبية التي تتبناها الجمعية ومنها زراعة القوقعة السمعية وإعادة تأهيل الزارعين لها، في هذا الصدد شدد د. بحيبح على ضرورة حسن الاختيار للكادر المزمع تأهيله وفقا والضوابط التي وضعتها وزارة الصحة.
وكرس الاجتماع الصعوبات التي تواجه القطاع الصحي نتيجة انخفاض التمويل وعدم تغطية الاحتياجات.
وأكد الوزير على ضرورة العمل المشترك لإعداد مصفوفة احتياجات القطاع الصحي لتغطية الفراغ الذي سيحدثه تقلص الدعم من بعض الداعمين، مشيرًا إلى أن الوزارة عملت على تسويق احتياجات القطاع الصحي لعدد من المانحين الذين أبدوا استعدادهم للعمل مع الوزارة لحشد الموارد وتلبية حزمة من الخدمات الدنيا.
وشدد بحيبح على ضرورة العمل على جلب مشاريع ينفذها الشركاء من خارج نسق ما هو مخطط له وتغطية التدخلات الموجودة على الواقع وتغطية الفراغ فيها وضمان استمرار الخدمة الموجودة، بالإضافة إلى التشارك بإعداد مصفوفة ذات رؤية واسعة ومتكاملة تجاه الأولويات..
وفي الاجتماع الذي دار عبر تقنية التواصل المرئي تداخل كل من وكيل وزارة الصحة لقطاع الرعاية الصحية الأولية علي الوليدي ومدير عام صحة الأسرة بوزارة الصحة محمد مصطفى راجمنار، تناولت سبل تعزيز التنسيق بين الوزارة واليونيسف وتحديد الأولويات القصوى في التدخلات والحفاظ على استمرارية الخدمات الراهنة.
هذا والتقى وزير الصحة، بالمدير الإقليمي للجمعية الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث الأمين محمد ديب درباع، وبحث معه عدد من الموضوعات المتصلة بالشأن الصحي.
بحيبح اطلع على سير الترتيبات الفنية والأكاديمية لإنشاء مساقات تعليمية خاصة بالأطراف الصناعية وإنجاز معلمين تطبيقيين أكاديميين لها في كل من معهد د. أمين ناشر العالي للعلوم الصحية بعدن والمعهد الصحي بمأرب وتحديد المناهج التعليمية وفقا والمعايير المتعارف عليها عالميا.

وفي اللقاء شدد وزير الصحة على ضرورة انتهاج الأسس العلمية السليمة والمعتمدة دوليًّا للشروع في تأسيس مساقات دراسية تعنى بالأطراف الصناعية وتسهم في تعزيز منظومة الخدمات المقدمة في مجال الأطراف الصناعية وتكون نواة تعليمية ذات مرجعية عالمية المعايير والمناهج والمعامل، مثنيًا على تدخلات الأمين النوعية في القطاع الصحي.
كما تناول اللقاء البحث في قضايا التدريب والتأهيل للكادر الوطني وإنفاذ المخيمات الطبية التي تتبناها الجمعية ومنها زراعة القوقعة السمعية وإعادة تأهيل الزارعين لها، في هذا الصدد شدد د. بحيبح على ضرورة حسن الاختيار للكادر المزمع تأهيله وفقا والضوابط التي وضعتها وزارة الصحة.