> "الأيام" غرفة الأخبار:
أصدرت لجنة الاجتهاد والفتوى في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين فتوى شرعية عاجلة بشأن استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ونقض الهدنة، دعت فيها الأمة الإسلامية إلى تحمّل مسؤولياتها الشرعية والسياسية والإنسانية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من اعتداءات وحصار.
وأكدت الفتوى على وجوب الجهاد بالسلاح ضد الاحتلال الإسرائيلي على كل مسلم مستطيع في العالم الإسلامي، كما شددت على ضرورة التدخل العسكري الفوري من قبل الدول العربية والإسلامية لوقف العدوان المستمر.
ومن أبرز ما تضمنته الفتوى:
وجوب حصار العدو الصهيوني المحتل برًّا وبحرًا وجوًّا، بما في ذلك الممرات المائية والمضايق والأجواء في الدول العربية والإسلامية.
إمداد المقاومة الفلسطينية بالسلاح والمال والدعم السياسي والحقوقي باعتباره واجبًا شرعيًّا لا يجوز التخلف عنه.
الدعوة إلى إنشاء حلف عسكري إسلامي بشكل عاجل لحماية الأمة وردع المعتدين، معتبرة ذلك واجبًا شرعيًّا ومطلبًا استراتيجيًّا.
تحريم التطبيع مع الكيان بكل أشكاله، وتحريم تزويده بالبترول والغاز من الدول الإسلامية.
الدعوة إلى إعادة النظر في معاهدات السلام التي أبرمتها بعض الدول العربية مع الكيان المحتل، في ضوء استمرار العدوان وخروقاته المستمرة.
وجوب الجهاد المالي لدعم غزة وفتح المعابر بشكل عاجل لتأمين الاحتياجات الإنسانية العاجلة.
مناشدة الجاليات المسلمة في الولايات المتحدة الأمريكية للضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحكومته للإيفاء بوعوده الانتخابية بشأن وقف العدوان وإحلال السلام في المنطقة.
واختتمت الفتوى بتأكيد أن "الواجب الشرعي والضمير الإنساني يقتضي الوقوف الصادق والفاعل مع الشعب الفلسطيني المظلوم، واتخاذ خطوات عملية تردع الاحتلال وتنتصر للمظلومين"، داعية إلى وحدة الصف الإسلامي والعمل الجاد لوقف آلة العدوان والقتل.
وأكدت الفتوى على وجوب الجهاد بالسلاح ضد الاحتلال الإسرائيلي على كل مسلم مستطيع في العالم الإسلامي، كما شددت على ضرورة التدخل العسكري الفوري من قبل الدول العربية والإسلامية لوقف العدوان المستمر.
ومن أبرز ما تضمنته الفتوى:
وجوب حصار العدو الصهيوني المحتل برًّا وبحرًا وجوًّا، بما في ذلك الممرات المائية والمضايق والأجواء في الدول العربية والإسلامية.
إمداد المقاومة الفلسطينية بالسلاح والمال والدعم السياسي والحقوقي باعتباره واجبًا شرعيًّا لا يجوز التخلف عنه.
الدعوة إلى إنشاء حلف عسكري إسلامي بشكل عاجل لحماية الأمة وردع المعتدين، معتبرة ذلك واجبًا شرعيًّا ومطلبًا استراتيجيًّا.
تحريم التطبيع مع الكيان بكل أشكاله، وتحريم تزويده بالبترول والغاز من الدول الإسلامية.
الدعوة إلى إعادة النظر في معاهدات السلام التي أبرمتها بعض الدول العربية مع الكيان المحتل، في ضوء استمرار العدوان وخروقاته المستمرة.
وجوب الجهاد المالي لدعم غزة وفتح المعابر بشكل عاجل لتأمين الاحتياجات الإنسانية العاجلة.
مناشدة الجاليات المسلمة في الولايات المتحدة الأمريكية للضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحكومته للإيفاء بوعوده الانتخابية بشأن وقف العدوان وإحلال السلام في المنطقة.
واختتمت الفتوى بتأكيد أن "الواجب الشرعي والضمير الإنساني يقتضي الوقوف الصادق والفاعل مع الشعب الفلسطيني المظلوم، واتخاذ خطوات عملية تردع الاحتلال وتنتصر للمظلومين"، داعية إلى وحدة الصف الإسلامي والعمل الجاد لوقف آلة العدوان والقتل.