> صنعاء «الأيام»:
قال الحوثيون، اليوم، إن غارات جوية أمريكية استهدفت محيط العاصمة اليمنية الخاضعة لسيطرتهم، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن سبعة أشخاص وإصابة 29 آخرين خلال الليل، وأعلنوا أيضاً عن إسقاط طائرة أميركية مسيّرة من طراز MQ-9 Reaper.
ووفقاً لإحصائيات صادرة عن وزارة الصحة التابعة للحوثيين، فإن الحملة المكثفة للغارات الجوية الأمريكية، التي أطلقها الرئيس الأميركي (دونالد ترامب) قبل نحو شهر ضد الحوثيين رداً على هجماتهم على حركة الملاحة في المياه الإقليمية للشرق الأوسط -والتي ترتبط بالحرب بين إسرائيل وحماس- قد أسفرت عن مقتل أكثر من 120 شخصاً حتى الآن.
وبثّت قناة المَسيرة الفضائية التابعة للحوثيين مشاهد لرجال إطفاء وهم يرشّون المياه على حريقٍ مستعر، وصفته القناة بأنه نجم عن الغارات الجوية.
وأظهرت اللقطات أنقاضاً متناثرة في أحد الشوارع بينما كان المسعفون ينقلون أحد المصابين من الموقع الذي قال الحوثيون إنه مصنع للسيراميك في حي بني مطر في العاصمة صنعاء، ولم تتمكن وكالة أسوشيتد برس من التحقق بشكلٍ مستقل من طبيعة الموقع المستهدف.
ولم تُقرّ القيادة المركزية للجيش الأمريكي المسؤولة عن العمليات العسكرية الأمريكية بتنفيذ هذه الضربات، في استمرار لنهجها المعتاد، لا سيما بعد حصولها على تفويض من البيت الأبيض بتنفيذ الضربات بشكل حر في إطار الحملة التي انطلقت في 15 مارس.
إن الجيش الأمريكي لم يُفصح عن أي معلومات بشأن الأهداف التي تم استهدافها، في حين أعلن البيت الأبيض أن أكثر من 200 ضربة نُفذت حتى الآن.
ووفقاً لإحصائيات صادرة عن وزارة الصحة التابعة للحوثيين، فإن الحملة المكثفة للغارات الجوية الأمريكية، التي أطلقها الرئيس الأميركي (دونالد ترامب) قبل نحو شهر ضد الحوثيين رداً على هجماتهم على حركة الملاحة في المياه الإقليمية للشرق الأوسط -والتي ترتبط بالحرب بين إسرائيل وحماس- قد أسفرت عن مقتل أكثر من 120 شخصاً حتى الآن.
وبثّت قناة المَسيرة الفضائية التابعة للحوثيين مشاهد لرجال إطفاء وهم يرشّون المياه على حريقٍ مستعر، وصفته القناة بأنه نجم عن الغارات الجوية.
وأظهرت اللقطات أنقاضاً متناثرة في أحد الشوارع بينما كان المسعفون ينقلون أحد المصابين من الموقع الذي قال الحوثيون إنه مصنع للسيراميك في حي بني مطر في العاصمة صنعاء، ولم تتمكن وكالة أسوشيتد برس من التحقق بشكلٍ مستقل من طبيعة الموقع المستهدف.
ولم تُقرّ القيادة المركزية للجيش الأمريكي المسؤولة عن العمليات العسكرية الأمريكية بتنفيذ هذه الضربات، في استمرار لنهجها المعتاد، لا سيما بعد حصولها على تفويض من البيت الأبيض بتنفيذ الضربات بشكل حر في إطار الحملة التي انطلقت في 15 مارس.
إن الجيش الأمريكي لم يُفصح عن أي معلومات بشأن الأهداف التي تم استهدافها، في حين أعلن البيت الأبيض أن أكثر من 200 ضربة نُفذت حتى الآن.