> المكلا«الأيام» خاص:
نفذت النيابة العامة بمحافظة حضرموت، اليوم حكم الإعدام بحق المدانين عائض حسن سعيد السعيدي ومحمد حسن علوي الجفري، تنفيذًا للأحكام القضائية الصادرة بحقهما في جرائم قتل عمد، وذلك في الساحة العامة بالسجن المركزي بمدينة المكلا.
وجرى تنفيذ الحكم بحق المحكوم عليه عائض حسن سعيد السعيدي، بعد إدانته بقتل المجني عليه صالح عيسى السعيدي في القضية الجنائية رقم (20) لعام 2020م، الصادرة عن المحكمة الشحر الابتدائية، التي أُيِّدت من محكمة استئناف حضرموت والمحكمة العليا للجمهورية، وتمت المصادقة عليها من قِبل رئيس مجلس القيادة الرئاسي.
كما نُفّذ الحكم بالإعدام قصاصًا وتعزيرًا بحق المحكوم عليه محمد حسن علوي الجفري، بعد إدانته بقتل المجني عليها مروى محمد عبدالله البيتي، في القضية الجنائية رقم (92) لعام 2020م، الصادرة عن محكمة غرب المكلا الابتدائية، التي نالت التأييد من جميع درجات التقاضي، وصولًا إلى المصادقة النهائية من رئاسة الجمهورية.
وجرت إجراءات التنفيذ الحكم بإشراف رئيس نيابة استئناف حضرموت القاضي محمد بن علي الحاج، وبحضور وكيل نيابة غرب المكلا القاضي نزار القدسي، ووكيل نيابة الشحر القاضي أحمد عبد المانع، وبمشاركة ممثلين عن أولياء دَم المجني عليهما.
وقبل تنفيذ الحكم، جرى عرض العفو والديّة على أولياء الدَّم، إلا أنهم أصروا على تنفيذ القصاص، امتثالًا لقوله تعالى: "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون".
وجرى تنفيذ الحكم بحق المحكوم عليه عائض حسن سعيد السعيدي، بعد إدانته بقتل المجني عليه صالح عيسى السعيدي في القضية الجنائية رقم (20) لعام 2020م، الصادرة عن المحكمة الشحر الابتدائية، التي أُيِّدت من محكمة استئناف حضرموت والمحكمة العليا للجمهورية، وتمت المصادقة عليها من قِبل رئيس مجلس القيادة الرئاسي.
كما نُفّذ الحكم بالإعدام قصاصًا وتعزيرًا بحق المحكوم عليه محمد حسن علوي الجفري، بعد إدانته بقتل المجني عليها مروى محمد عبدالله البيتي، في القضية الجنائية رقم (92) لعام 2020م، الصادرة عن محكمة غرب المكلا الابتدائية، التي نالت التأييد من جميع درجات التقاضي، وصولًا إلى المصادقة النهائية من رئاسة الجمهورية.
وجرت إجراءات التنفيذ الحكم بإشراف رئيس نيابة استئناف حضرموت القاضي محمد بن علي الحاج، وبحضور وكيل نيابة غرب المكلا القاضي نزار القدسي، ووكيل نيابة الشحر القاضي أحمد عبد المانع، وبمشاركة ممثلين عن أولياء دَم المجني عليهما.
وقبل تنفيذ الحكم، جرى عرض العفو والديّة على أولياء الدَّم، إلا أنهم أصروا على تنفيذ القصاص، امتثالًا لقوله تعالى: "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون".