> «الأيام الرياضي» متابعات:

لم تكن حياة اللاعب الفرنسي فرونك ريبري سهلة فقد شهدت طفولته حادثة ما زالت آثارها بادية على وجهه؛ ففي سن الثالثة تعرض إلى حادث سيارة مع والديه جعله يقفز من الواجهة الزجاجية للسيارة من شدة الاصطدام. وخلفت الحادثة التي نجا منها بأعجوبة آثارا على خده، رفض فيما بعد إزالتها بعملية تجميل وجعلت مشجعيه يلقبونه بـ "الوجه المرعب".