> «الأيام» متابعات:

ويقوم المشروع، الذي يعمل عليه أعضاء الفريق منذ سنوات، على إحداث تغييرات جذرية بتصاميم الطائرات الخارجية، تجعلها أكثر انسيابية، وتؤمن عمل المحركات بشكل طبيعي، لكن من دون أن يكون ضجيجها مسموعا من قبل الأشخاص الذين تحلق الطائرة فوق رؤوسهم.
أما لناحية استهلاك الوقود في الطائرة التي ستكون جاهزة بحلول عام 2030، فهو أقل بنسبة 25 في المائة من نظيراتها من الطائرات التجارية.