> الراهدة «الأيام» أنيس منصور
أكد لـ «الأيام» مصدر أمني أنه تمت عصر أمس عملية استلام وتسليم بين مديري قسم أمن الراهدة السابق المقدم محمد العمراني والمدير الجديد المقدم العزاني على خلفية ما تعرض له عضو مجلس النواب أحمد عباس البرطي عضو اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي العام في سوق الراهدة، وعدم القبض على المتهمين الذين حاولوا اغتياله.
فيما صرح نائب مدير قسم الراهدة لـ«الأيام» المقدم عبدالعزيز المرتضى أنه «تم إثبات الواقعة والتعرف على الجناة، وقاموا بمقاومة أفراد الأمن، وقد التزم وكيل محافظة تعز محمد منصور الشوافي بإحضارهم وتسليمهم، لكن شيئا من ذلك لم يحدث حتى الساعة».
على الصعيد نفسه توافد عصر أمس الأول وصباح أمس جمع غفير من قيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام، بينهم نواب مؤتمريون وشخصيات اجتماعية إلى مدينة دمنة خدير تعبيرا عن إدانتهم واستنكارهم الشديد لما تعرض له النائب البرطي، وطالبوا بسرعة ضبط المتهمين ومحاكمتهم ومن يقف خلفهم، وقد لزم النائب البرطي الصمت حتى تستكمل النيابة إجراءاتها.
على صعيد آخر تقدم عدد من كبار الشخصيات والمشايخ بمذكرة اعتراض لمحافظ تعز على قرار تعيين المديرالعام الجديد أحمد منصور هزاع مديرا لخدير، وحصر مدراء المكاتب وقيادة السلطة في أسرة واحدة بدون وجود تمثيل للقبائل الأخرى، وهو ما سيفرز تداعيات خطيرة في ظل المظاهر المسلحة المرابطة في شوارع خدير.
فيما صرح نائب مدير قسم الراهدة لـ«الأيام» المقدم عبدالعزيز المرتضى أنه «تم إثبات الواقعة والتعرف على الجناة، وقاموا بمقاومة أفراد الأمن، وقد التزم وكيل محافظة تعز محمد منصور الشوافي بإحضارهم وتسليمهم، لكن شيئا من ذلك لم يحدث حتى الساعة».
على الصعيد نفسه توافد عصر أمس الأول وصباح أمس جمع غفير من قيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام، بينهم نواب مؤتمريون وشخصيات اجتماعية إلى مدينة دمنة خدير تعبيرا عن إدانتهم واستنكارهم الشديد لما تعرض له النائب البرطي، وطالبوا بسرعة ضبط المتهمين ومحاكمتهم ومن يقف خلفهم، وقد لزم النائب البرطي الصمت حتى تستكمل النيابة إجراءاتها.
على صعيد آخر تقدم عدد من كبار الشخصيات والمشايخ بمذكرة اعتراض لمحافظ تعز على قرار تعيين المديرالعام الجديد أحمد منصور هزاع مديرا لخدير، وحصر مدراء المكاتب وقيادة السلطة في أسرة واحدة بدون وجود تمثيل للقبائل الأخرى، وهو ما سيفرز تداعيات خطيرة في ظل المظاهر المسلحة المرابطة في شوارع خدير.