> محمد هائل عثمان:
خلق الإنسان، جهولاً، ثم بدأ يتعرف إلى مايحيط به، وهكذا تدرج في الرقي فأحب الجديد، وأخذ يبحث عنه، ويفتش في زوايا العالم .
ومازال يحب الاستطلاع حتى اهتدى إلى التعلم وعرف أن العلم أساس الحياة، وقوامها.
والإنسان بطبيعته ميال إلى المعرفة فهو يجري وراء معرفة سر الحياة يحل طلاسمها، وألغازها ولم تكن اختراعاته سوى نتيجه لأشواقه نحو المعرفة.
إن حياتنا جديرة بان نحياها ولهذا فإن علينا أن نغني معارفنا، وعلومنا حتى نكون أهلا للحياة، ولائقين لها.
التواهي - شارع حمير
العدد(31) في 13/سبتمبر/ 1958م
ومازال يحب الاستطلاع حتى اهتدى إلى التعلم وعرف أن العلم أساس الحياة، وقوامها.
والإنسان بطبيعته ميال إلى المعرفة فهو يجري وراء معرفة سر الحياة يحل طلاسمها، وألغازها ولم تكن اختراعاته سوى نتيجه لأشواقه نحو المعرفة.
إن حياتنا جديرة بان نحياها ولهذا فإن علينا أن نغني معارفنا، وعلومنا حتى نكون أهلا للحياة، ولائقين لها.
التواهي - شارع حمير
العدد(31) في 13/سبتمبر/ 1958م