> الحوطة «الأيام» خاص
عقد يوم أمس بمنطقة العند بلحج لقاء موسع ضم ممثلين عن فرعي الحركة بالعند والمسيمير كرس لمناقشة جملة من القضايا والمطالب التي تهم أبناء الجنوب عامة وأبناء المنطقتين على وجه الخصوص.
وصدر في ختام اللقاء بيانا تحصلت «الأيام» على نسخة منه وجاء فيه :
«يبارك المشاركون نجاح أعمال المؤتمر العام لهيئات حركة النضال السلمي والقرارات التي خرج بها المؤتمر وندعو إلى تفعيلها وتطبيقها عمليا، ويؤكد المشاركون على مواصلة النضال السلمي حتى يتم الاعتراف بقضية الجنوب باعتبارها قضية سياسية فرضت نفسها على الواقع ولا يمكن تجاهلها».
وأضاف البيان : «نؤكد على ضرورة مواصلة الحوار بين جميع التكوينات في الجنوب بهدف إيجاد مشروع توحيدي لما من شأنه خدمة قضية الجنوب ونؤكد على ضرورة الحذر والانتباه لمسلسل الثارات التي تم إنتاجها وتفعيلها بعد أن تناساها الناس والهدف منها زعزعة الأمن والسكينة وزرع الفتن وإشغال الناس ببعضهم البعض وصرفهم عن مصالحهم العامة».
وتابع : «ندعو أبناء المنطقة إلى تحكيم العقل والتنبه إلى خطورة هذا السلوك المدان ونجدد تضامننا المطلق واللامحدود مع صحيفة «الأيام» الغراء وناشريها في وجه ما يتعرضون له من محاكمات كيدية الهدف منها النيل من الصحيفة وتاريخها النضالي و التضامن المطلق مع الرئيس علي ناصر محمد وحيدر العطاس والمعتقل ظلما أحمد عمر المرقشي ومع كل شهداء وجرحى ومعتقلين الحراك السياسي السلمي في الجنوب».
وصدر في ختام اللقاء بيانا تحصلت «الأيام» على نسخة منه وجاء فيه :
«يبارك المشاركون نجاح أعمال المؤتمر العام لهيئات حركة النضال السلمي والقرارات التي خرج بها المؤتمر وندعو إلى تفعيلها وتطبيقها عمليا، ويؤكد المشاركون على مواصلة النضال السلمي حتى يتم الاعتراف بقضية الجنوب باعتبارها قضية سياسية فرضت نفسها على الواقع ولا يمكن تجاهلها».
وأضاف البيان : «نؤكد على ضرورة مواصلة الحوار بين جميع التكوينات في الجنوب بهدف إيجاد مشروع توحيدي لما من شأنه خدمة قضية الجنوب ونؤكد على ضرورة الحذر والانتباه لمسلسل الثارات التي تم إنتاجها وتفعيلها بعد أن تناساها الناس والهدف منها زعزعة الأمن والسكينة وزرع الفتن وإشغال الناس ببعضهم البعض وصرفهم عن مصالحهم العامة».
وتابع : «ندعو أبناء المنطقة إلى تحكيم العقل والتنبه إلى خطورة هذا السلوك المدان ونجدد تضامننا المطلق واللامحدود مع صحيفة «الأيام» الغراء وناشريها في وجه ما يتعرضون له من محاكمات كيدية الهدف منها النيل من الصحيفة وتاريخها النضالي و التضامن المطلق مع الرئيس علي ناصر محمد وحيدر العطاس والمعتقل ظلما أحمد عمر المرقشي ومع كل شهداء وجرحى ومعتقلين الحراك السياسي السلمي في الجنوب».