> «الأيام» متابعات
الموهبة تخلق مع كل طفل، ولكن نحن الكبار ندمر أو ننمي هذا المواهبة، من خلال تعاملنا مع الطفل، وأسلوب تربيتنا له، فمن الأشياء التي تدمر الموهبة لدى الطفل المستفادة من دبلوم رعاية الموهوبين للدكتور سعد المعلا.
قرأت لكم أن من مدمرات الموهبة لدى الطفل: “الضرب على الوجه، فهذا التصرف يقتل 300-400 خلية عصب في الدماغ بعكس المسح على الرأس الذي يخلق خلايا دماغية جديدة، وأيضا الألعاب الإلكترونية تقتل الذكاء الاجتماعي والذكاء اللغوي، وتسبب نزيف الدماغ لشدة التركيز، واستهلاك خلايا الدماغ، وعندما يكبر يفتقد بعض المهارات، وأيضا السخرية من الأم أمام ابنها يجعل الطفل يركن للانطواء والخوف والتوقف عن التفكير السليم لأن الطفل يستمد الموهبة من أمه حسب آخر الدراسات.
إلى جانب السخرية من أفكار الطفل والتعليق غير التربوي على ما يقدمه من إنتاج وتقدم، وبذلك تصبح الدافعية لديه متدنية، وقفل باب الحوار مع الطفل منذ الصغر بحكم العادات والتقاليد الخاطئة، وبذلك يتم قتل الذكاء اللغوي والاجتماعي لديه، وتهميش الأطفال وأمرهم بالسكوت وتعنيفهم في المناسبات، والإقلال من شرب الماء لدى الأطفال بالذات أثناء التعليم، فالدماغ يتكون من 85 ٪ من الماء، لذا يجب كل خمس وأربعين دقيقة شرب كوب من الماء (أو قنينة صغيرة)، وإذا لم يشرب يصدر الجسم حركات لا إرادية ( كحة - عطس - يحرك الكرسي - يسحب الطاولة - يظهر للمربي أنه يفتعل الازعاج).
وعدم تناول وجبة الإفطار يسبب انخفاضا في معدل سكر الدم مما يؤدي إلى عدم وصول غذاء كاف لخلايا المخ، مما يؤدي إلى انحلالها، ويجب أيضا الحذر من الوجبات السريعة، والتعليم بالتلقين وعدم مراعاة ميول وقدرات الطالب، وعدم تمكين الأطفال من عيش طفولتهم الطبيعية وإغراقهم في الأنشطة التعليمية.
الكتابة على الجدران سببها عدم التمكين من الكتابة الحرة في السنين الأولى، وإلزام الطفل بتصغير خطه في المرحلة الابتدائية، الخط الكبير يرمز للثقة بالنفس والأمان، إذا صغر الخط معناه فقد هاتين الصفتين”.
قرأت لكم أن من مدمرات الموهبة لدى الطفل: “الضرب على الوجه، فهذا التصرف يقتل 300-400 خلية عصب في الدماغ بعكس المسح على الرأس الذي يخلق خلايا دماغية جديدة، وأيضا الألعاب الإلكترونية تقتل الذكاء الاجتماعي والذكاء اللغوي، وتسبب نزيف الدماغ لشدة التركيز، واستهلاك خلايا الدماغ، وعندما يكبر يفتقد بعض المهارات، وأيضا السخرية من الأم أمام ابنها يجعل الطفل يركن للانطواء والخوف والتوقف عن التفكير السليم لأن الطفل يستمد الموهبة من أمه حسب آخر الدراسات.
إلى جانب السخرية من أفكار الطفل والتعليق غير التربوي على ما يقدمه من إنتاج وتقدم، وبذلك تصبح الدافعية لديه متدنية، وقفل باب الحوار مع الطفل منذ الصغر بحكم العادات والتقاليد الخاطئة، وبذلك يتم قتل الذكاء اللغوي والاجتماعي لديه، وتهميش الأطفال وأمرهم بالسكوت وتعنيفهم في المناسبات، والإقلال من شرب الماء لدى الأطفال بالذات أثناء التعليم، فالدماغ يتكون من 85 ٪ من الماء، لذا يجب كل خمس وأربعين دقيقة شرب كوب من الماء (أو قنينة صغيرة)، وإذا لم يشرب يصدر الجسم حركات لا إرادية ( كحة - عطس - يحرك الكرسي - يسحب الطاولة - يظهر للمربي أنه يفتعل الازعاج).
وعدم تناول وجبة الإفطار يسبب انخفاضا في معدل سكر الدم مما يؤدي إلى عدم وصول غذاء كاف لخلايا المخ، مما يؤدي إلى انحلالها، ويجب أيضا الحذر من الوجبات السريعة، والتعليم بالتلقين وعدم مراعاة ميول وقدرات الطالب، وعدم تمكين الأطفال من عيش طفولتهم الطبيعية وإغراقهم في الأنشطة التعليمية.
الكتابة على الجدران سببها عدم التمكين من الكتابة الحرة في السنين الأولى، وإلزام الطفل بتصغير خطه في المرحلة الابتدائية، الخط الكبير يرمز للثقة بالنفس والأمان، إذا صغر الخط معناه فقد هاتين الصفتين”.