> «الأيام» عن موقع العين الإماراتية
أكد وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، أن النفوذ العسكري الإيراني في الخارج، ودعمها المالي لميليشيات (حزب الله) اللبنانية وجماعة الحوثي الانقلابية في اليمن، يزعزع استقرار المنطقة.
وفي مقابلة، مع صحيفة (لوفيجارو) الفرنسية، تطرق إلى المواقف الفرنسية تجاه ملفات ساخنة بالمنطقة، قال لودريان، إنه "لا سلام في سوريا مع إيران وتركيا وروسيا وحدهم، دون إشراك الولايات المتحدة ودول المنطقة (العربية)، وأوروبا".
وأضاف أن "فرنسا تقود دبلوماسية صريحة، بدون خائنة الأعين"، مشيرا إلى أن موقف بلاده من إيران "حازم ومتوازن فيما يتعلق باحترام الاتفاق النووي الإيراني منذ 2015، لسبب بسيط أن هذا الاتفاق يمنع طهران من تطوير أسلحتها النووية".
أما بالنسبة للحزم تجاه طهران، رأى لودريان أنه الإطار الضروري الذي يضبط برنامجها للصواريخ الباليستية وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2231.
وشدد "على إيران أن تتعاون في هذه القضايا إن رغبت في العودة إلى المجتمع الدولي".
وأشار وزير الخارجية الفرنسي إلى أن من أسباب زيارته طهران، في الخامس من مارس المقبل، النفوذ العسكري الإيراني لزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، لاسيما دعمها المالي لحزب الله اللبناني ومليشيات الحوثي في اليمن.
ونبه إلى أنه سيعتمد هذا النهج الصريح، كما فعل دائما منذ مايو الماضي مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف.
وفي مقابلة، مع صحيفة (لوفيجارو) الفرنسية، تطرق إلى المواقف الفرنسية تجاه ملفات ساخنة بالمنطقة، قال لودريان، إنه "لا سلام في سوريا مع إيران وتركيا وروسيا وحدهم، دون إشراك الولايات المتحدة ودول المنطقة (العربية)، وأوروبا".
وأضاف أن "فرنسا تقود دبلوماسية صريحة، بدون خائنة الأعين"، مشيرا إلى أن موقف بلاده من إيران "حازم ومتوازن فيما يتعلق باحترام الاتفاق النووي الإيراني منذ 2015، لسبب بسيط أن هذا الاتفاق يمنع طهران من تطوير أسلحتها النووية".
أما بالنسبة للحزم تجاه طهران، رأى لودريان أنه الإطار الضروري الذي يضبط برنامجها للصواريخ الباليستية وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2231.
وشدد "على إيران أن تتعاون في هذه القضايا إن رغبت في العودة إلى المجتمع الدولي".
وأشار وزير الخارجية الفرنسي إلى أن من أسباب زيارته طهران، في الخامس من مارس المقبل، النفوذ العسكري الإيراني لزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، لاسيما دعمها المالي لحزب الله اللبناني ومليشيات الحوثي في اليمن.
ونبه إلى أنه سيعتمد هذا النهج الصريح، كما فعل دائما منذ مايو الماضي مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف.