> العند «الأيام» هشام عطيري
أدى تغيّر الأجواء وتحسنها وتدفق السيول في وادي تبن بلحج إلى تنشيط السياحة الداخلية في العديد من مناطق تبن.

ويستمتع المواطنون أثناء زيارتهم بوجود العديد من المساحات الخضراء الزراعية؛ حيث يعد موقع دار العرائس من أخصب المواقع إلا أن انعدام الخدمات وتوفيرها للزائرين تعد عائقاً حقيقياً في استثمار هذا الموقع الهام الذي يحتاج إلى إمكانيات كبيرة في إنشاء العديد من المواقع السياحية بجانب هذا المَعْلم الذي يعد من أشهر معالم لحج الأثرية.
وتشهد منطقة العند وخاصة دار العرائس الأثري وصول عشرات الأسر من داخل المحافظة وخارجها للتنزه وقضاء أوقات ممتعة في أجواء ملبدة بالغيوم وأصوات خرير مياه السيول.

ويستمتع المواطنون أثناء زيارتهم بوجود العديد من المساحات الخضراء الزراعية؛ حيث يعد موقع دار العرائس من أخصب المواقع إلا أن انعدام الخدمات وتوفيرها للزائرين تعد عائقاً حقيقياً في استثمار هذا الموقع الهام الذي يحتاج إلى إمكانيات كبيرة في إنشاء العديد من المواقع السياحية بجانب هذا المَعْلم الذي يعد من أشهر معالم لحج الأثرية.