> «الأيام» غرفة الأخبار:
أفادت مصادر صحفية، أمس، أن حزب الإصلاح اليمني طلب من السفير الأمريكي توجيه سياسة بلاده للحد من القدرات العسكرية للقوات الجنوبية والعمل على تقويض أي استقلالية لهذه القوات خارج هيمنة حكومة الشرعية اليمنية.
وكشفت وسائل إعلامية ناطقة باسم الإصلاح أن وفد الحزب برئاسة عضو الهيئة العليا رئيس الكتلة البرلمانية، النائب عبدالرزاق الهجري، طلبوا، خلال لقائهم أمس الأول، سفير الولايات المتحدة الأمريكية.. طلبوا ما أسموه "دمج التشكيلات العسكرية في مناطق الشرعية تحت قيادة وزارتي الدفاع والداخلية"، في إشارة واضحة إلى القوات الجنوبية المتواجدة على الأرض في الجنوب والمناطق المحررة.
وبحسب المصادر ذاتها شدد الإصلاح على "ضرورة نزع سلاح الحوثيين، وعلى الحل السياسي وفقًا للمرجعات الثلاث"
وذكر موقع الحزب على شبكة الإنترنت، أن الهجري "جدد التأكيد على رؤية القوى السياسية اليمنية، التي شددت على بناء السلام وفق المرتكزات التي تضمن سلامًا عادلًا وشاملًا ومستدامًا، وأهمية أن يستند إلى المرجعيات الثلاث، المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بالقضية اليمنية، وفي مقدمتها القرار 2216.".
وطالب الإصلاح، المجتمع الدولي وفي مقدمته الولايات المتحدة، بدوره في الضغط على جماعة الحوثي، للجنوح إلى السلام، رغم أن كل ممارساتها تؤكد أنها "مليشيا لا تؤمن بالسلام، وأنها تعمل على تنفيذ مخططات إيران في المنطقة".
وكشفت وسائل إعلامية ناطقة باسم الإصلاح أن وفد الحزب برئاسة عضو الهيئة العليا رئيس الكتلة البرلمانية، النائب عبدالرزاق الهجري، طلبوا، خلال لقائهم أمس الأول، سفير الولايات المتحدة الأمريكية.. طلبوا ما أسموه "دمج التشكيلات العسكرية في مناطق الشرعية تحت قيادة وزارتي الدفاع والداخلية"، في إشارة واضحة إلى القوات الجنوبية المتواجدة على الأرض في الجنوب والمناطق المحررة.
وبحسب المصادر ذاتها شدد الإصلاح على "ضرورة نزع سلاح الحوثيين، وعلى الحل السياسي وفقًا للمرجعات الثلاث"
وذكر موقع الحزب على شبكة الإنترنت، أن الهجري "جدد التأكيد على رؤية القوى السياسية اليمنية، التي شددت على بناء السلام وفق المرتكزات التي تضمن سلامًا عادلًا وشاملًا ومستدامًا، وأهمية أن يستند إلى المرجعيات الثلاث، المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بالقضية اليمنية، وفي مقدمتها القرار 2216.".
وطالب الإصلاح، المجتمع الدولي وفي مقدمته الولايات المتحدة، بدوره في الضغط على جماعة الحوثي، للجنوح إلى السلام، رغم أن كل ممارساتها تؤكد أنها "مليشيا لا تؤمن بالسلام، وأنها تعمل على تنفيذ مخططات إيران في المنطقة".
