تحركات اللواء البحسني عضو مجلس الرئاسة لمحافظة حضرموت، ومحاولته توحيد الصف الحضرمي، خطوة في الاتجاه الصحيح وأنها مثمرة، طالما أنها تصب في مصلحة حضرموت أوّلًا والجنوب ثانيًّا.
محاولات مستميتة للملمة كلمة حضرموت بكافة شرائحها الاجتماعية دون اقتصارها على قبائل أو شخصيات بعينها.
بدون شك، ستبقى النخبة الحضرمية حامية عرين إقليم حضرموت في إطار أي تسوية شاملة تفضي باستعادة دولة الجنوب.
عرض عسكري مهيب لنخبتنا الحضرمية، في رسالة واضحة مفادها أن حضرموت اليوم ليس حضرموت الأمس، وأنها لن ترضى بأي تهميش أو إقصاء.