> زنجبار «الأيام» خاص:
عاودت الاحتجاجات المطالبة بالكشف عن مصير المختطف علي عشال الجعدني الظهور بعد نحو ثلاثة أسابيع من التهدئة وتبادل الاتهامات والتراشق الإعلامي بين عدد من المكونات القبلية التي تنظم فعاليات تزعم أنها للتضامن مع عشال فوصلت حد قطع الطرقات ومنع ناقلات الوقود من المرور عبر أبين إلى عدن.
وأمس الأول الخميس نفذت قبائل النخعي وآل حقيس وآل ديان وآل فجاح وقفة احتجاجية تطالب سلطات عدن بالكشف عن مصير عشال، وهذه القبائل كانت قد انضمت لمخيم الاعتصام السلمي بزنجبار المطالب بالكشف عن مصير المختطف المقدم علي عشال والمخفيين قسرا، وهو المخيم الذي تبرأت منه أسرة عشال وقبيلته الجعادنة التي قالت في بيان رسمي إنه لا يمثلها ولا علاقة لآل عشال وقبيلته به (المخيم) لا من قريب ولا من بعيد.
المحتجون دعوا المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية "للتدخل الفوري والضغط للتحقيق في الانتهاكات الخطيرة من خطف وإخفاء قسري وتصفيات جسدية ارتكبتها قوات مكافحة الإرهاب في عدن ومحاسبة المسؤولين عنها". حد قول المحتجين.
واعتبر المحتجون "جرائم الخطف بحق أهاليهم انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان وتحديًا كبيرًا للسلام والاستقرار في اليمن في ظل ما يمر به من أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية تحول دون أي تقدم في خطوات السلام وزيادة معدل ارتكاب الجريمة".
وأكد رجال القبائل وقوفهم إلى جانب قضية المختطف علي عشال وسالم الكبي وحمزة العزيبي والمخفيين قسراً في سجون.
وفي مطلع يونيو الماضي، أقدمت قوات من وحدة مكافحة الإرهاب بعدن على خطف المقدم علي عشال الحعدني في العاصمة عدن، وسهلت تهريب قيادات متورطة في جريمة اختطاف الجعدني الذي لا يزال مصيره مجهولًا حتى اللحظة.
وأمس الأول الخميس نفذت قبائل النخعي وآل حقيس وآل ديان وآل فجاح وقفة احتجاجية تطالب سلطات عدن بالكشف عن مصير عشال، وهذه القبائل كانت قد انضمت لمخيم الاعتصام السلمي بزنجبار المطالب بالكشف عن مصير المختطف المقدم علي عشال والمخفيين قسرا، وهو المخيم الذي تبرأت منه أسرة عشال وقبيلته الجعادنة التي قالت في بيان رسمي إنه لا يمثلها ولا علاقة لآل عشال وقبيلته به (المخيم) لا من قريب ولا من بعيد.
المحتجون دعوا المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية "للتدخل الفوري والضغط للتحقيق في الانتهاكات الخطيرة من خطف وإخفاء قسري وتصفيات جسدية ارتكبتها قوات مكافحة الإرهاب في عدن ومحاسبة المسؤولين عنها". حد قول المحتجين.
واعتبر المحتجون "جرائم الخطف بحق أهاليهم انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان وتحديًا كبيرًا للسلام والاستقرار في اليمن في ظل ما يمر به من أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية تحول دون أي تقدم في خطوات السلام وزيادة معدل ارتكاب الجريمة".
وأكد رجال القبائل وقوفهم إلى جانب قضية المختطف علي عشال وسالم الكبي وحمزة العزيبي والمخفيين قسراً في سجون.
وفي مطلع يونيو الماضي، أقدمت قوات من وحدة مكافحة الإرهاب بعدن على خطف المقدم علي عشال الحعدني في العاصمة عدن، وسهلت تهريب قيادات متورطة في جريمة اختطاف الجعدني الذي لا يزال مصيره مجهولًا حتى اللحظة.