> زنجبار «الأيام» خاص:
ناشدت السلطة المحلية بمديرية أحور برنامج الغذاء العالمي ومنظمة كير لإعادة النظر في تقليص عدد المستفيدين من المساعدات الغذائية، حيث تعتبر هذه المساعدات ضرورية لسكان المديرية الذين يعانون من الفقر.
ووضح مدير عام مديرية أحور، العقيد أحمد مهدي أحمد، أن عدد السكان في المديرية يبلغ 65 ألف نسمة، موزعين على 144 قرية وحي، فيما تم إدخال 663 مستفيدًا فقط من برنامج الغذاء العالمي. وأشار إلى أن هذا العدد غير كافٍ، خاصة مع استبعاد 105 مستفيدين من الدورة الرابعة، والذين ينتمون إلى أسر فقيرة جدًا، مما يزيد من معاناتهم في ظل الوضع الاقتصادي الصعب في البلاد.
وأكد العقيد أحمد أن السلطة المحلية تقف إلى جانب المواطنين وستقوم بالمتابعة والتواصل مع الجهات ذات العلاقة لمعالجة هذه القضية. كما دعا إلى نزول لجنة من منظمة كير إلى منازل الأسر المستبعدة للتحقق من وضعهم، مؤكدًا أن هؤلاء الأشخاص هم من الفئات الأشد فقرا ويعانون أوضاعًا صعبة.
وأشار إلى أن مديرية أحور لم تحصل على الدعم الكافي من المنظمات مثل بقية المديريات الأخرى، مما يستدعي منظمات الإغاثة لزيادة دعمها للأسر المحتاجة. وفي ختام المناشدة، طلب عدد من المستفيدين الذين تم استبعادهم من الكشوفات تدخلًا عاجلًا من محافظ أبين، أبوبكر حسين سالم، والأمين العام للمجلس المحلي، الأستاذ مهدي الحامد، لحل مشكلتهم.
ووضح مدير عام مديرية أحور، العقيد أحمد مهدي أحمد، أن عدد السكان في المديرية يبلغ 65 ألف نسمة، موزعين على 144 قرية وحي، فيما تم إدخال 663 مستفيدًا فقط من برنامج الغذاء العالمي. وأشار إلى أن هذا العدد غير كافٍ، خاصة مع استبعاد 105 مستفيدين من الدورة الرابعة، والذين ينتمون إلى أسر فقيرة جدًا، مما يزيد من معاناتهم في ظل الوضع الاقتصادي الصعب في البلاد.
وأكد العقيد أحمد أن السلطة المحلية تقف إلى جانب المواطنين وستقوم بالمتابعة والتواصل مع الجهات ذات العلاقة لمعالجة هذه القضية. كما دعا إلى نزول لجنة من منظمة كير إلى منازل الأسر المستبعدة للتحقق من وضعهم، مؤكدًا أن هؤلاء الأشخاص هم من الفئات الأشد فقرا ويعانون أوضاعًا صعبة.
وأشار إلى أن مديرية أحور لم تحصل على الدعم الكافي من المنظمات مثل بقية المديريات الأخرى، مما يستدعي منظمات الإغاثة لزيادة دعمها للأسر المحتاجة. وفي ختام المناشدة، طلب عدد من المستفيدين الذين تم استبعادهم من الكشوفات تدخلًا عاجلًا من محافظ أبين، أبوبكر حسين سالم، والأمين العام للمجلس المحلي، الأستاذ مهدي الحامد، لحل مشكلتهم.