> "الأيام" العين الأخبارية:
رغم أوجاع الحرب وتبعاتها المؤلمة على كافة اليمنيين، إلا أن نماذج عديدة من الشباب اليمني نجحت في عكس صورة مغايرة لما يدور في البلاد من حروب وأزمات.
أحد هؤلاء، المنتج السينمائي اليمني الشاب، محسن الخليفي، الذي استطاع أن يكون ضمن قائمة أشهر المجلات العالمية المتخصصة في مجال السينما، ويتم اختياره ضمن قوائم المؤثرين في الفن السابع على المستوى العربي.
حيث اختارت مجلة سكرين إنترناشيونال الشهيرة والمتخصصة في عالم السينما، المنتج السينمائي اليمني، محسن الخليفي، ضمن قائمة: “Arab Stars of Tomorrow 2024”، للشباب الفاعلين في مجال صناعة السينما بالوطن العربي.
الخليفي استطاع أن يصنع صورة مختلفة لليمن في الخارج، بعيدا عن وجه الحرب القبيح، ويؤكد أن هذه البلاد غير عاجزة عن التميز في مجالات فنية وثقافية عديدة، متغلبةً على الحرب وصناعها.

وأضاف: كنت محظوظا وسعيدا جدا باختياري هذا العام ضمن مجموعة Arab start of tommorrow التي تعلنها مجلة سكرين انترناشيونال العالمية والشهيرة في مجال الأعمال السينمائية سنويًا.

ولهذا؛ أنا فخور كوني أول منتج عربي في قائمة هذه المجلة الشهيرة والعالمية، يقول الخليفي لـ"العين الإخبارية".
وتابع: "هذا الفيلم أثار انتباههم في المجلة، ولفت الأنظار وجعلهم يبحثون عني ويختارونني كشخصية من ضمن الشخصيات المكرمة هذا العام".
واعتبر الخليفي أن هذه التكريمات والاختيارات من الصحف العالمية المختصة بمجال السينما العالمية دائمًا ما تكون مفيدة لصناع الأفلام، كونها تضعهم على خارطة السينما العالمية وتحت أنظار الصحافة والإعلام وتُروّج لأعمالهم.
وأشار إلى أن هذا يخلق فرصا وتعاونا مستقبليا أفضل، يُسهّل من عملية الإنتاج، ويُلفت الأنظار لهذا المجال والصناعة التي تحتاج لمزيدٍ من الدعم في بلادنا حتى تزدهر وتتطور وتستمر.
وقدم الخليفي، في ختام حديثه مع "العين الإخبارية"، شكره لكل من دعمه في هذه الرحلة، مهديًا هذا الإنجاز إلى كل زملاءه منذ بداية رحلته على اليوتيوب عام 2021، انتقالًا للتلفزيون في 2016، ووصولًا إلى شاشات السينما في 2018.
ولم ينسَ الخليفي رفقته مع من وصفه بـ"الشريك"، المخرج عمرو جمال، الذي قال عنه: "لولا جهوده لما تمكنا معًا من سرد قصصنا وإيصال أصواتنا إلى العالم".
أحد هؤلاء، المنتج السينمائي اليمني الشاب، محسن الخليفي، الذي استطاع أن يكون ضمن قائمة أشهر المجلات العالمية المتخصصة في مجال السينما، ويتم اختياره ضمن قوائم المؤثرين في الفن السابع على المستوى العربي.
حيث اختارت مجلة سكرين إنترناشيونال الشهيرة والمتخصصة في عالم السينما، المنتج السينمائي اليمني، محسن الخليفي، ضمن قائمة: “Arab Stars of Tomorrow 2024”، للشباب الفاعلين في مجال صناعة السينما بالوطن العربي.
الخليفي استطاع أن يصنع صورة مختلفة لليمن في الخارج، بعيدا عن وجه الحرب القبيح، ويؤكد أن هذه البلاد غير عاجزة عن التميز في مجالات فنية وثقافية عديدة، متغلبةً على الحرب وصناعها.
- شهادة لليمن
"العين الإخبارية" التقت المنتج السينمائي اليمني، في لقاء مقتضب حول تفاصيل هذا الاختيار، والذي اعتبره الخليفي تكريما ليس لشخصه، بل هو شهادة على أن السينما في اليمن قادرة على الحضور في المحافل الدولية رغم كل التحديات.

وأضاف: كنت محظوظا وسعيدا جدا باختياري هذا العام ضمن مجموعة Arab start of tommorrow التي تعلنها مجلة سكرين انترناشيونال العالمية والشهيرة في مجال الأعمال السينمائية سنويًا.
- تفاصيل الاختيار
وكشف المنتج السينمائي اليمني أن السنوات الماضية، ومنذ بدء القائمة قبل نحو ثماني سنوات يتم اختيار مخرجين وأبطال أفلام عربية، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها اختيار منتج عربي ضمن القائمة.

ولهذا؛ أنا فخور كوني أول منتج عربي في قائمة هذه المجلة الشهيرة والعالمية، يقول الخليفي لـ"العين الإخبارية".
- تميز "المُرهَقون" سبب الاختيار
وتابع: "هذا الفيلم أثار انتباههم في المجلة، ولفت الأنظار وجعلهم يبحثون عني ويختارونني كشخصية من ضمن الشخصيات المكرمة هذا العام".
واعتبر الخليفي أن هذه التكريمات والاختيارات من الصحف العالمية المختصة بمجال السينما العالمية دائمًا ما تكون مفيدة لصناع الأفلام، كونها تضعهم على خارطة السينما العالمية وتحت أنظار الصحافة والإعلام وتُروّج لأعمالهم.
وأشار إلى أن هذا يخلق فرصا وتعاونا مستقبليا أفضل، يُسهّل من عملية الإنتاج، ويُلفت الأنظار لهذا المجال والصناعة التي تحتاج لمزيدٍ من الدعم في بلادنا حتى تزدهر وتتطور وتستمر.
- مهرجان البحر الأحمر
وقدم الخليفي، في ختام حديثه مع "العين الإخبارية"، شكره لكل من دعمه في هذه الرحلة، مهديًا هذا الإنجاز إلى كل زملاءه منذ بداية رحلته على اليوتيوب عام 2021، انتقالًا للتلفزيون في 2016، ووصولًا إلى شاشات السينما في 2018.
ولم ينسَ الخليفي رفقته مع من وصفه بـ"الشريك"، المخرج عمرو جمال، الذي قال عنه: "لولا جهوده لما تمكنا معًا من سرد قصصنا وإيصال أصواتنا إلى العالم".