> زنجبار «الأيام» خاص:
ترأس وكيل محافظة أبين أحمد ناصر جرفوش، وبحضور مستشار المحافظ لشؤون الزراعية حيدرة دحة، ومدير عام مكتب التخطيط والتعاون الدولي وضاح حماص، اليوم، اجتماعًا موسعًا ضم اتحاد الجمعيات ومستخدمي مياه الري والجمعيات الزراعية بدلتا أبين، وكرس اللقاء لمناقشة خطط وبرامج مكتب التخطيط والتعاون الدولي للبحث عن الداعمين من المنظمات الدولية للقطاع الزراعي وتوفير معدات وآليات من المانحين لصيانة العقم والسواتر الترابية بهدف الإعداد والتحضير لاستقبال السيول للعام 2025م.
جاء اللقاء من أجل التعاون بين السلطة المحلية ومنظمات المجتمع المدني لخلق روح من التعاون والتكاتف لخدمة الجانب الزراعي والعمل على توفير الدعم ومعالجة المشاكل في العام الجديد 2025م.
وقدمت خلال الاجتماع العديد من المداخلات من قبل عدد من اعضاء اتحاد وجمعيات مستخدمي مياه الري والجمعيات الزراعية وخرج الاجتماع بعدد من التوصيات.
وقال مدير عام مكتب التخطيط والتعاون الدولي، إن أبين تشمل ما يقارب 80 ألف هكتار من المساحات الزراعية وهي تزيد على بعض المحافظات الجنوبية وتعتبر أبين المحافظة الرائدة في الجانب الزراعي.
وأشار إلى ضرورة النظر من قبل المنظمات الدولية والمانحة للقنوات الزراعية كونها مهددة بسبب التغييرات المناخية، وأكد على ضرورة التكاتف والتعاون من أجل تمويل المحافظة بمعدات وآليات تسهم في صيانة العقم والسواتر الترابية.
وأشار رئيس جمعية القريات الزراعية ورئيس لجنة الرقابة والتفتيش في اتحاد جمعيات مستخدمي المياه ناصر مساعد الشدادي إلى أن المزارعين يعانون الكثير من الصعوبات وأهمها عدم صيانة القنوات وذهاب مياه السيول إلى البحر وطالب جميع الجهات المعنية والمختصة إنقاذ ما تبقى.
جاء اللقاء من أجل التعاون بين السلطة المحلية ومنظمات المجتمع المدني لخلق روح من التعاون والتكاتف لخدمة الجانب الزراعي والعمل على توفير الدعم ومعالجة المشاكل في العام الجديد 2025م.
وقدمت خلال الاجتماع العديد من المداخلات من قبل عدد من اعضاء اتحاد وجمعيات مستخدمي مياه الري والجمعيات الزراعية وخرج الاجتماع بعدد من التوصيات.
وقال مدير عام مكتب التخطيط والتعاون الدولي، إن أبين تشمل ما يقارب 80 ألف هكتار من المساحات الزراعية وهي تزيد على بعض المحافظات الجنوبية وتعتبر أبين المحافظة الرائدة في الجانب الزراعي.
وأشار إلى ضرورة النظر من قبل المنظمات الدولية والمانحة للقنوات الزراعية كونها مهددة بسبب التغييرات المناخية، وأكد على ضرورة التكاتف والتعاون من أجل تمويل المحافظة بمعدات وآليات تسهم في صيانة العقم والسواتر الترابية.
وأشار رئيس جمعية القريات الزراعية ورئيس لجنة الرقابة والتفتيش في اتحاد جمعيات مستخدمي المياه ناصر مساعد الشدادي إلى أن المزارعين يعانون الكثير من الصعوبات وأهمها عدم صيانة القنوات وذهاب مياه السيول إلى البحر وطالب جميع الجهات المعنية والمختصة إنقاذ ما تبقى.