> ميفعة «الأيام» خاص:
عقد فريق التواصل وتعزيز الوعي السياسي بالمجلس الانتقالي الجنوبي، برئاسة عضو هيئة الرئاسة الشيخ عبدالعزيز الجفري، بمعية الشيخ راجح سعيد باكريت، عضو هيئة الرئاسة، اليوم الأحد، لقاءً موسعًا مع أعضاء القيادة المحلية للمجلس الانتقالي، والسلطة المحلية، وعدد من الوجهاء والشخصيات الاجتماعية في مديرية ميفعة بمحافظة شبوة.

بدوره، أكد الشيخ راجح باكريت أن الهدف من نزولات فريق التواصل هو تلمس احتياجات المواطنين والاستماع إلى همومهم، في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التواصل بين القيادة والمجتمع.
وكان رئيس تنفيذية انتقالي شبوة الشيخ لحمر علي لسود قد ألقى كلمة أشار فيها إلى ضرورة إدراك حجم المؤامرة التي تُشن ضد شعب الجنوب من خلال تعطيل الخدمات وإيقاف صرف المرتبات، داعيًا كل أبناء المحافظة إلى رص الصفوف وتوحيد الجهود لمواجهة التحديات الراهنة.
من جانبهما، أوضح رئيس تنفيذية انتقالي ميفعة صالح باديان، ومدير عام المديرية محمد سعيد الخرس، أبرز ما تحتاجه المديرية من مشاريع خدمية وتنموية.
وشهد اللقاء العديد من المداخلات والمقترحات التي تناولت في مجملها أهمية تحسين الخدمات، وحلحلة الأوضاع الاقتصادية، ودعم التعليم، وكذا ضرورة تعزيز الاصطفاف والتلاحم الجنوبي.
وفي مستهل اللقاء، استعرض الجفري الوضع السياسي الراهن على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وموقف المجلس الانتقالي منه، مؤكدًا أن المجلس، ومن خلفه شعب الجنوب، ملتزم بمواصلة النضال لتحقيق تطلعاته، مشددًا على ضرورة المطالبة بالحقوق وعدم الصمت عنها، مع التمسك بالهدف الأساسي المتمثل في التحرير والاستقلال وبناء الدولة الجنوبية الفيدرالية.

بدوره، أكد الشيخ راجح باكريت أن الهدف من نزولات فريق التواصل هو تلمس احتياجات المواطنين والاستماع إلى همومهم، في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التواصل بين القيادة والمجتمع.
وكان رئيس تنفيذية انتقالي شبوة الشيخ لحمر علي لسود قد ألقى كلمة أشار فيها إلى ضرورة إدراك حجم المؤامرة التي تُشن ضد شعب الجنوب من خلال تعطيل الخدمات وإيقاف صرف المرتبات، داعيًا كل أبناء المحافظة إلى رص الصفوف وتوحيد الجهود لمواجهة التحديات الراهنة.
من جانبهما، أوضح رئيس تنفيذية انتقالي ميفعة صالح باديان، ومدير عام المديرية محمد سعيد الخرس، أبرز ما تحتاجه المديرية من مشاريع خدمية وتنموية.
وشهد اللقاء العديد من المداخلات والمقترحات التي تناولت في مجملها أهمية تحسين الخدمات، وحلحلة الأوضاع الاقتصادية، ودعم التعليم، وكذا ضرورة تعزيز الاصطفاف والتلاحم الجنوبي.