> «الأيام» غرفة الأخبار:
أكد المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، هانس جروندبرج، على أهمية توفير مساحة كافية للمضي في خارطة السلام باليمن.
وذكر مكتب المبعوث الأممي، في بيان له، أن "جروندبرج، اختتم زيارة إلى طهران، ركّزت على استئناف العملية السياسية في اليمن، تحت رعاية الأمم المتحدة"، موضحًا أنه التقى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، ومجموعة من كبار المسؤولين الإيرانيين.
وفي اجتماعات طهران، أكد المبعوث الأمس إلى اليمن على "الحاجة إلى توفير مساحة سياسية كافية للمضي قدما في خارطة الطريق لتحقيق السلام في اليمن"، معربًا عن قلقه الشديد إزاء التصعيد الإقليمي على النطاق الأوسع، الذي يشمل اليمن وتأثيره السلبي على مساحة الوساطة.
وطالب المبعوث الأممي إلى اليمن، إيران بدعم جهود الأمم المتحدة للإفراج عن العشرات من موظفي المنظمات الأممية والدولية والمحلية، وأعضاء البعثات الدبلوماسية، المحتجزين لدى جماعة "أنصار الله"، منذ يونيو 2024.
كما أكد جروندبرج على أهمية خفض التصعيد الفوري لصالح اليمنيين، مشيرًا إلى أنه "من الضروري الآن، أكثر من أي وقت مضى، توفير الدعم الإقليمي والدولي المتضافر والموحد لليمن، لتجاوز الديناميكيات الإقليمية المعقدة، واغتنام فرص السلام واستئناف الحوار البناء، الذي يمكن أن يؤدي إلى حل سياسي مستدام للنزاع".
ويشهد اليمن تهدئة هشة منذ إعلان الأمم المتحدة، في الثاني من أكتوبر 2022، عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة "ًأنصار الله" إلى اتفاق لتمديد وتوسيع الهدنة التي استمرت 6 أشهر.
وذكر مكتب المبعوث الأممي، في بيان له، أن "جروندبرج، اختتم زيارة إلى طهران، ركّزت على استئناف العملية السياسية في اليمن، تحت رعاية الأمم المتحدة"، موضحًا أنه التقى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، ومجموعة من كبار المسؤولين الإيرانيين.
وفي اجتماعات طهران، أكد المبعوث الأمس إلى اليمن على "الحاجة إلى توفير مساحة سياسية كافية للمضي قدما في خارطة الطريق لتحقيق السلام في اليمن"، معربًا عن قلقه الشديد إزاء التصعيد الإقليمي على النطاق الأوسع، الذي يشمل اليمن وتأثيره السلبي على مساحة الوساطة.
وطالب المبعوث الأممي إلى اليمن، إيران بدعم جهود الأمم المتحدة للإفراج عن العشرات من موظفي المنظمات الأممية والدولية والمحلية، وأعضاء البعثات الدبلوماسية، المحتجزين لدى جماعة "أنصار الله"، منذ يونيو 2024.
كما أكد جروندبرج على أهمية خفض التصعيد الفوري لصالح اليمنيين، مشيرًا إلى أنه "من الضروري الآن، أكثر من أي وقت مضى، توفير الدعم الإقليمي والدولي المتضافر والموحد لليمن، لتجاوز الديناميكيات الإقليمية المعقدة، واغتنام فرص السلام واستئناف الحوار البناء، الذي يمكن أن يؤدي إلى حل سياسي مستدام للنزاع".
ويشهد اليمن تهدئة هشة منذ إعلان الأمم المتحدة، في الثاني من أكتوبر 2022، عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة "ًأنصار الله" إلى اتفاق لتمديد وتوسيع الهدنة التي استمرت 6 أشهر.
