> عدن «الأيام» خاص:
أكدت وزارة الصحة العامة أن اليمن ما زالت تعاني من 13 مرضا من الأمراض المدارية المهملة.
جاء ذلك خلال فعالية للوزارة في عدن، بمناسبة اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة الذي يصادف 30 من يناير من كل عام.
وأشار وزير الصحة قاسم بحيبح إلى أن كثيرا من هذه الأمراض يمكن التخلص منها من خلال تأسيس برامج صحية واستكمال البناء التنظيمي لبرامج الوزارة.
وقال بحيبح، إن معهد الصحة الوطني سيقوم بتأهيل الكوادر الصحية في التعامل مع هذه الأمراض على المستوى المركزي والطرفي.
وتعد أمراض المناطق المدارية المهملة مجموعة حالات متعددة تنتشر أساسا في المناطق الاستوائية وتستشري فيما بين من يعيشون في مجتمعات فقيرة.
وتنجم هذه الأمراض عن طائفة مُمرضات متنوعة تشمل الفيروسات والبكتيريا بأنواعها والطفيليات والفطريات والسموم، وتسبب عواقب صحية واجتماعية واقتصادية مدمرة.
ويطلق عليها اسم "مهملة" لأنها تصيب على نحوٍ عام الفئات السكانية الأكثر فقرا والتي تعيش غالبا في المناطق الريفية النائية.
جاء ذلك خلال فعالية للوزارة في عدن، بمناسبة اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة الذي يصادف 30 من يناير من كل عام.
وأشار وزير الصحة قاسم بحيبح إلى أن كثيرا من هذه الأمراض يمكن التخلص منها من خلال تأسيس برامج صحية واستكمال البناء التنظيمي لبرامج الوزارة.
وقال بحيبح، إن معهد الصحة الوطني سيقوم بتأهيل الكوادر الصحية في التعامل مع هذه الأمراض على المستوى المركزي والطرفي.
وتعد أمراض المناطق المدارية المهملة مجموعة حالات متعددة تنتشر أساسا في المناطق الاستوائية وتستشري فيما بين من يعيشون في مجتمعات فقيرة.
وتنجم هذه الأمراض عن طائفة مُمرضات متنوعة تشمل الفيروسات والبكتيريا بأنواعها والطفيليات والفطريات والسموم، وتسبب عواقب صحية واجتماعية واقتصادية مدمرة.
ويطلق عليها اسم "مهملة" لأنها تصيب على نحوٍ عام الفئات السكانية الأكثر فقرا والتي تعيش غالبا في المناطق الريفية النائية.